الصفحه ١٣٨ : رحمهالله سنة إحدى وأربعين وسبعمائة ، وكان مولده في سنة إحدى
وسبعين وستمائة.
ثم خلفه في
أخلاقه وسيادته
الصفحه ١٢٠ :
وأخوّة هذين
الشخصين العالمين العاملين واتحادهما واتفاقهما في الأخلاق والأقوال والأفعال لم
أر
الصفحه ١٨٣ : وتأدب بآدابهم.
والآخر : حسن (٣) ، فيه مكارم الأخلاق وخدمة للفقراء وموالاة حسنة ،
أعانه الله تعالى
الصفحه ٥٣ : الدورخاني (١) رحمهالله ، كان فيه من مكارم الأخلاق ، ومن محبة الإخوان والشفقة
على طلبة العلم وسذاجته ، وقلة
الصفحه ٩٧ :
والمضلة ، وقرئ مرسوماه بالوظيفتين في يوم واحد في دكّة المؤذنين بعد صلاة
الجمعة ، وذلك أول سنة سبع
الصفحه ١٥٠ : ، وأيام ما كان فيه من التخليط
الذي نحن فيه من قراءة الأسباع والربعات والدروس وتناول الصرر.
وقلت : من
الصفحه ١٠٧ : بالملاطفة لقوة أخلاقه رحمهالله. توفي بالمدينة سنة ثلاثين وسبعمائة.
ثم خلف الشيخ
إبراهيم في المدرسة الشيخ
الصفحه ٩٥ :
ويعمرها ، سكن في حجرة الرباط فما كان يعرف الرباط إلا به.
أخبرتني جدتي :
أنها كانت ساكنة فيه مع بناتها
الصفحه ١٦١ : ، وكان أفضل جماعتنا
في الدرس بعد وفاة أخي رحمهالله ، وكان حسن الأخلاق مرغبا للطلبة في الاشتغال مع الهيبة
الصفحه ١٠٣ : الحميدة
وأخلاقه السعيدة ، وآرائه الرّشيدة ، جمعنا الله وإياه في فسيح الجنان وجوار
الرحمن ببركة هذا النبي
الصفحه ١٥٩ :
قليل السعي في الوظائف ، متقنّعا باليسير من الدنيا ، مظهرا للتجمل في
ملبسه وحال أولاده وعياله ، من
الصفحه ٢٢٥ :
طلب الإمام إلى عنده حتى تحصل له فضيلة صلاة الجماعة ، وكان يتكلف الصلاة
قائما في مرض موته
الصفحه ١٤٣ : والده فولي تدريس الحنفية في
الشهابية ، والأركوجية ، وكان من الأخيار دينا عاقلا حسن الأخلاق مبادرا لقضا
الصفحه ٥٦ : ، رحمهالله.
ومنهم أمين
الله خالص البهادي ، كان فيه من السكون والخير المكنون ، ما لا مزيد عليه ، وكان
يتعانى
الصفحه ٦٥ : (١) ، والشيخ ريحان النوبي (٢) ، والشيخ موفق الحبشي (٣) ، وكثيرون على أخلاق شيوخهم وطريقتهم ، وخلف الشيخ أبا