الصفحه ٥١ : أن هما من قوله : مصطلاهما عائد على الأعالي ؛ لأنها
مثناة في المعنى.
قال ابن مالك
في شرح «الكافية
الصفحه ٦٢ : ومفعولا ، وأما
قول زهير :
١٥٠٦ ـ دعيت نزال ولجّ في الذّعر
فمن الإسناد
اللفظي ، وقولي في صدر الحد : «هي
الصفحه ٦٣ : ،
وجعل منه قوله تعالى : (كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ) [النساء : ٢٤] ، وقول الشاعر :
١٥٠٧ ـ يا أيّها المائح
الصفحه ٧٤ : (لا تنازع في نحو :
ما قام وقعد إلا زيد) ، وقول الشاعر :
١٥٢٣ ـ ما صاب قلبي وأضناه وتيّمه
الصفحه ٨٢ : واحدة) فقيل : نعم وعليه الفارسي والسهيلي والشلوبين في أحد
قوليه ، فإن كان نصب الضمير على المفعولية شرط
الصفحه ١٠٦ : صَفًّا صَفًّا) [الفجر : ٢١ ـ ٢٢] ، وقوله :
١٥٦٠ ـ أنت بالخير حقيق قمن
وقوله :
١٥٦١ ـ أجل جير إن
الصفحه ١٠٨ : تُراباً وَعِظاماً أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ) [المؤمنون : ٣٥] ، وقوله :
١٥٧٠ ـ حتى تراها وكأنّ وكأن
وقوله
الصفحه ١١١ : يعرفه وادعى أبو محمد بن السيد أنه
وجد في قول ذي الرمة :
١٥٧٥ ـ لمياء في شفتيها حوّة لعس
الصفحه ١١٨ :
وقول أبي نواس
:
١٥٨٨ ـ أقمنا بها يوما ويوما وثالثا
ويوما له يوم
التّرحل
الصفحه ١٢٢ : عن إلى.
قال ابن هشام :
وهذا غريب ، قال : ويستأنس له بمجيء عكسه في قوله :
١٥٩٧ ـ وأنت التي
الصفحه ١٢٣ :
١٦٠١ ـ يموت أناس أو يشيب فتاهم
ويحدث ناس
والصّغير فيكبر
وقوله
الصفحه ١٢٧ : خَلَقْنَا
السَّماءَ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما باطِلاً) إلى قوله : (أَمْ نَجْعَلُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٤٣ : : لأنه لم يسمع إلا مقدما فيهما ، ولتساوي الجملتين حينئذ ، ومنه
قوله تعالى : (وَفِي خَلْقِكُمْ
وَما
الصفحه ١٨٤ :
وقوله :
١٧١٨ ـ تقضي البازي إذا البازي كسر
(و)
كإبدال (الجيم من ياء حجتي) في قوله :
١٧١٩ ـ يا
الصفحه ٢٩٤ : ) [الروم : ٤] ، وشذ قوله :
١٨٠٠ ـ وأضحى من عله
ولا باسم لا
نحو : لا رجل ولا بفعل ماض نحو : ضرب ، وعلة