الصفحه ٨٨ : قول أبي الدرداء : وجدت الناس اخبر تقله (٢) ، أي : مقولا فيهم ، ويجب معها العائد كعائد الموصول
الصفحه ١٩٨ : (من
غيره) أي : من غير ما
يدل على علاج من فعل ثلاثي ، فلا
الصفحه ١٩١ :
وفاقا للأخفش) وخلافا لأبي حيان وغيره (جوازه)
أي : ما جاز في
الضرورة في النثر
(للتناسب
والسجع) نحو : قوله
الصفحه ٣٦ :
و (ما) للماضي والحال كقوله : (كَذِكْرِكُمْ
آباءَكُمْ) [البقرة : ٢٠٠] ، وقوله : (تَخافُونَهُمْ
الصفحه ١٠٥ :
قال ابن مالك : وهذا القول أولى بالصواب لصحة السماع بذلك ، ولأن فيه فائدة
؛ لأن من قال : صمت شهرا
الصفحه ١٠٧ :
وقوله :
١٥٦٤ ـ فأين إلى أين النّجاة ببغلتي
أتاك أتاك
اللّاحقون احبس احبس
الصفحه ١١٦ : قبله أو معه ، والتعبير بما
سبق أحسن كما قاله ابن هشام من قول بعضهم : (للجمع المطلق) ؛ لتقييد الجمع بقيد
الصفحه ١٢٠ : ) وحمل عليه الواوات الداخلة على الأفعال المنصوبة في قوله
تعالى : (أَوْ يُوبِقْهُنَّ
بِما كَسَبُوا
الصفحه ١٢٨ : فقد دخلت عليها الهمزة في قوله :
١٦١٤ ـ أهل رأونا بسفح القاع ذي الأكم
وذهب الصفار
إلى منع دخول (أم
الصفحه ١٤٩ :
وقول الآخر :
١٦٦٢ ـ ما الحازم الشّهم مقداما ولا بطل
ولم يحسن قول
الآخر :
١٦٦٣ ـ وما كنت ذا
الصفحه ٣٧ :
(خلافا
لابن السراج) في قوله بجواز تقديم (المفعول
عليه) ، فأجاز يعجبني
عمرا ضرب زيد ، (و)
من ثم
الصفحه ١٨٣ : ثالث
وخامس وسادس وأرانب وضفادع وتقضض) في قوله :
١٧١٣ ـ قد مرّ يومان وهذا الثالي
الصفحه ٢٥ : هو مرفوع وفاقا ثم هل هو (مبتدأ خبره المخصوص
، أو عكسه؟) أي : خبر مبتدؤه المخصوص (قولان)
المبرد على
الصفحه ٣٩ :
[البقرة : ٢٠٠] ، وقوله : (يَفْرَحُ
الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللهِ) [الروم : ٤ ـ ٥] ، (و)
يضاف
الصفحه ٤٠ : غير مراد فباطل بالضرورة ؛
إذ لا بد للإطعام مثلا في قوله : (أَوْ إِطْعامٌ) [البلد / ١٤] من مطعم من جهة