الصفحه ٥٧ :
وخبرا ، وقد يحذف الضمير الأول) إذا كان معلوما ، سمع (ما رأيت قوما أشبه بعض ببعض من قومك) ، وقال ابن مالك
الصفحه ١١٣ : ؛ إذ لا فائدة في قولك : مررت
بزيد برجل ، (زاد
أهل بغداد : أو يكون من لفظ الأول) كما تقدم في (ناصية
الصفحه ٣٢٩ : كلاهما في رتبة ، وليست واحدة أسبق من
الأخرى ، وبهذا يفارق القول الأول وهذا رأي الأخفش ، والمراد بالأول
الصفحه ٣١٥ : والأول ساكن في كلمة وجب الإدغام ، وقد أجمعت
العرب على ترك الإدغام في الهمزتين من كلمة إلا إذا كانتا عينين
الصفحه ٣٠٢ : ء الأولى وضم الفاء فهذا وزنه تفعل كتنضب
فالتاء فيه زائدة ؛ لأنا لو قدرناها أصلية لزم من ذلك عدم النظير
الصفحه ٢٠٢ : يبقى بفتحهما ، وقول تميم : ضللت تضل بكسرهما.
(وغير
فعل) من الرباعي
والمزيد منه ومن الثلاثي (يكسر
ما
الصفحه ٩٩ : : هند ضربت الرجل أخاها ؛ إذ على
البدلية يلزم خلو الجملة الأولى عن رابط ؛ لأن البدل في التقدير من جملة
الصفحه ١٩٥ : لها (كدبدبان) بتشديد الدال الأولى وأصله فعلعلان (وبربيطياء) وهو ضرب من الثياب ، (وقرقيسياء) اسم بلد
الصفحه ١٧٣ : برجل : أي ، وهكذا.
ويجوز ترك
المطابقة فيما عدا الإفراد والتأنيث ، والأول أكثر في لسان العرب
الصفحه ٢٩٩ : الناس إنما هو على القول الأول.
قال أبو حيان :
واعلم أنه يعرض في اللفظ المشتق مع المشتق منه تغييرات
الصفحه ٣٢٠ :
النقل
(ص)
النقل ينقل للساكن الصحيح حركة لين عين فعل غير تعجب ولا مصرف من (عور) ونحوه ،
ولا مضاعف
الصفحه ١٠٩ : الأول أو استلزامه فيه كعجبت من زيد
علمه أو قراءته ، (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ
الصفحه ٢٥٨ : وزيد في آخرهما ألف عوضا عما فات من ضم الأول ، فقالوا في ذا : ذيا ، وفي تا
: تيا ، وفي أولى : أليا ، وفي
الصفحه ٩٧ : البيان ، بل الأولى بهما العكس ؛ لأنهما مكملان ، وقد جعل
سيبويه (ذا
الجمة) من (يا هذا ذا الجمة) عطف بيان
الصفحه ٢٢ : مالك :
أرجحها الأول لصحته في المعنى وسلامته من مخالفة أصل ، بخلاف جعله خبرا فإنه يلزم
منه أن ينصب لدخول