الصفحه ٢٣٨ : ، ثم عدلت إلى طريقة
أخرى فشرحت عليها من أول الكتاب إلى آخر الكتاب الثاني ، ونعود إلى إكمال ما بقي
من
الصفحه ٢٢٨ : الرباعي ، وندر قدح وأقدحة وقز وأقزة وخال
وأخولة ورمضان وأرمضة وخوان لربيع الأول وأخونة ، والخالي من مدة
الصفحه ٣٠١ : وبين ما قبله أن الأول فيه سقوط من أصل ، وهذا فيه سقوط من فرع مثاله
ألف قذال وواو عجوز وياء كثيب فإنها
الصفحه ١٧٠ : ، فليس الثاني من الأول كالاسم الواحد.
(وإذا
ميز) العدد (بمذكر ومؤنث) فالحكم في التاء وحذفها (للسابق مع
الصفحه ٣٤٣ :
واللام وأدخلت لام الجر حذفت همزة الوصل فكتبت للالتقاء.
الرابع من أول بسم الله الرحمن الرحيم ، وكان
الصفحه ٢٦٢ : ، فأبو بكر لم يتعرف فيه الأول بالثاني تحقيقا ؛ لأن الاسم لا يكون معرفا
من جهتين العلمية والإضافة ، لكنه
الصفحه ١٩٣ : ، ومقتضى القسمة أن يكون ثمانية وأربعين بضرب اثني
عشر في أربعة ، وهي أحوال اللام الأولى لكن لم يأت منها إلا
الصفحه ١٩٤ : لما
تقدم فالمتفق عليه من أوزانه : فعلل بفتحات مع سكون اللام الأولى (كسفرجل) ، وفعلل بالكسر والسكون
الصفحه ٣٢٦ : الكسر : يستر
ومستّر ومستّر بكسرها.
ويجوز الإدغام
أيضا من غير وجوب فيما إذا كان المثلان تاءين أول فعل
الصفحه ٢٧٢ : :
ولا ينقاس شيء من ذلك إلا في ضرورة الشعر على كثرة ما جاء منه فإن لم يكن الثاني
مدغما حذف الأول إن كان
الصفحه ٣٠٥ : بناء الكلمة على أقل من ثلاثة ، أو أحدهما أدى إلى
بناء مفقود ؛ إذ يصير وزنها على تقدير زيادة أول الكلمة
الصفحه ٢٤٨ :
تعظيم
بضم أوله وفتح ثانيه وزيادة ياء ساكنة بعده ، قيل : أو ألف.
(ش) فوائد
التصغير خمس :
أحدها
الصفحه ٣٣٨ : الأولى إلا لئلا ولئن ويومئذ ونحوه وهؤلاء.
وتحذف
همزة الوصل بين واو أو فاء أو بين همزة هي فاء وبعد همزة
الصفحه ٣٥٠ :
من المحذوف ، وزعم الكوفيون أن ذلك للفرق بينها وبين إليك الاسمية ؛ لأن (إلى)
قد تستعمل اسما ، حكوا
الصفحه ٧٦ : الثلاثة كما جاز توالي المبتدآت وإن لم يسمع ؛ لأنه قياس
أصولهم فيقال في إعمال الأول : أعلمني وأعلمته إياه