الصفحه ٣٠٤ : الأولى بالزيادة من
المضاعف ، ثالثها الثاني في نحو : اقعنسس ، والأول في نحو : علم والهمزة والنون آخرا
بعد
الصفحه ٧١ : إلى زيد ، ولا يصح
إسناد كل من زيد وعمرو وحده إلى منطلقان ، (و) على الأول (الأقرب) من العاملين أو
الصفحه ١٤٤ :
١٦٥٠ ـ وللطّير مجرى والجنوب مصارع
وأوّل ذلك من
منع مطلقا على حذف حرف الجر.
(وسادسها)
: يجوز
الصفحه ١٥٣ : عطف الأول
العاري من أل ، واعتقد قوم بناء النعت إذا رفع) لأنهم رأوا حركتها كحركة المنادى حكاه في
الصفحه ٢١٤ : التصغير) كهنيدة
(والخبر
والحال والنعت) نحو : الكتف المشوية أو مشوية لذيذة (والعدد) أي : سقوطها منه نحو
الصفحه ٢٣٧ : الحاء والراء وهي القطعة الغليظة من الأرض والحذاري
(وسعلاة)
وهي أنثى
الغيلان والسعالي (وعرقوة)
وهي
الصفحه ١٤٦ : للمستفهم هيئة تخالف هيئة الخبر وأول
المسموع من ذلك على البدل.
(و)
يجوز حذف (الفاء ومتبوعها) أي : المعطوف
الصفحه ٧٣ :
قال (أبو
ذر : الأحسن إعمال الأول حينئذ) فرارا من حذف الفاعل ، ومن الإضمار قبل الذكر ، وقال (الفرا
الصفحه ١٣٣ : إجراء لها مجرى (أو) في ذلك ، (أو) تحذف (الواو)
من الثانية
فتنوى كالبيت السابق (أو)
يحذف (ما) من الأولى
الصفحه ٣٢٥ : ، الأصل يردد ويفرر ويمدد ومقرر ، نقلت
الضمة والكسرة والفتحة إلى الحرف الساكن حذرا من اجتماع ساكنين ذلك
الصفحه ٣١٢ : فاعل معلها ، ومن أول واوين صدرتا ، وليست الثانية مدة
فوعل أو مبدلة من همزة ، ومن واو خفيفة ضمت لازما
الصفحه ٢١٣ : لغاتهم ، (ومن
ثم) أي : من هنا
وهو كون التأنيث فرعا ، أي : من أجل ذلك (احتاج إلى علامة) لأن الأشياء الأول
الصفحه ٣٥٣ :
لم يحذفوها في ها نحن فدل على أن المحذوفة في هأنتم وهأنا همز الثانية لا الأولى.
وحذفت أيضا من
يا
الصفحه ٥٦ : ، وواقع بين ضميرين ثانيهما له وهو
الضمير في (منه)
والأول للموصوف
وهو الضمير في عينه ، وقد تقدم النفي أول
الصفحه ١٢ : : (ونكر)
ضد عرف ، (ويسوي) بمعنى يساوي لم يستعمل من الأول إلى إلا الماضي ، ومن
الثاني إلا المضارع ، وذكر