الصفحه ١٩٧ :
الثلاثي المزيد
أفعل
(وللمزيد)
من الثلاثي (أفعل) وهو
(للتعدية)
كأخرجت زيدا (والصيرورة) كأغدّ
الصفحه ٢٠٠ : فيه) أي : في أصوله (حرف علة صحيح) ثم إن سلم من التضعيف والهمزة فسالم أيضا (وإلا) فلا ، فكل سالم صحيح
الصفحه ٢٠٨ : : «أي رب ما أحلمك» (١) ، أي : يا رب ما أحلمك ، وقوله صلىاللهعليهوسلم : «لله أرحم بالمؤمن من هذه
الصفحه ٢٢٠ : العين نحو
: أربعاء للرابع من أيام الأسبوع وأصدقاء وأولياء.
أفعلاء
(و)
أفعلا (بضمها) كأربعاء لعود من
الصفحه ٢٢١ : ء
(وفعولاء)
بضمتين نحو :
عشوراء للعاشر من أيام المحرم ، قال أبو حيان : وذكر بعض الكوفيين فيه القصر فيكون
من
الصفحه ٢٢٢ : لموضع ، وبردى نهر دمشق ، وصفة كجمزى ومرطى وبشكى لضرب من
العدو ، وجفلى للدعوة العامة ونقرى للخاصة
الصفحه ٢٣٤ : (أصل) وقيل : لا ، بل أصله فعلة حول إلى الضم للفرق بين الصحيح
والمعتل ، (و)
الأصح (أنه ليس) مخففا
(من
الصفحه ٢٦٠ : الهمزة فيصير ما بقي على (فعيعيل) خماسيا رابعه حرف
مد ولين فلا يحذف منه شيء ، وتقول : بريهيم وسميعيل
الصفحه ٢٨٧ : : واختلف في (كائن).
قال : وإذا حذف
من الفعل حرف صحيح لكثرة ذلك الاستعمال وذلك المضارع من كان نحو : لم يك
الصفحه ٣٤٢ : ائْتُوا) [طه : ٦٤] ، (الَّذِي اؤْتُمِنَ) [البقرة : ٢٨٣] ، (مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ
لِي) [التوبة : ٤٩] ، أو
الصفحه ٣٥٩ : لا تخفى إلا على جامد البصيرة أعماها ، فربما خالف غيره في تعبير أو
تأخير أو تقديم ، فظنه من لا فظنة له
الصفحه ٧ : طاعة الكرماني ، أي : أوسعكم ،
(وفي
القياس) عليه (خلف) قيل : يقاس عليه ؛ لكثرة ما سمع منه ، وقيل : لا
الصفحه ٦٨ : فيهما من معنى قولك : الشجاع أو الجواد ، وتقول : فلان حاتم في قومه
فتعلق الظرف لما في حاتم في معنى الجود
الصفحه ١٣٩ :
، وفي الصحيح من قول أبي بكر : بأبي شبيه بالنبي ليس بشبيه بعلي (٢) ، والبصريون أولوا ذلك بأن المرفوع
الصفحه ٢٢٩ : يلزم منه في الفك ، وهو ثقيل مع ثقل الجمع ، والمعتل اللام نحو : عمي
لئلا تنقلب الياء واوا ثم تنقلب إلى