الصفحه ١٣٦ : ، (و)
تفارق الواو في
أحكام (لا
يعطف) إلا ما كان (بعضا) من المعطوف عليه ، (أو كبعض) منه (غاية
له في رفعه أو
الصفحه ١٨٧ : من ورق الحما
أي : الحمام ،
وزوال النون في غير الإضافة كقوله :
١٧٣٧ ـ وهم متكنفو البلد الحراما
الصفحه ١٩١ : في مسنده وغيره : «أنفق بلالا ولا تخش من ذي العرش إقلالا» (٣) ، نون المنادى المعرفة ونصبه لمناسبة
الصفحه ٢٢٣ :
الثلاثة في «الكافية» من المختصات بالمقصورة ، وفي «التسهيل» من المشتركة ،
قال أبو حيان : وهو الصحيح
الصفحه ٢٤٧ : لجام ، وفي حالة الجمع نظير كرام ، فقدر التغيير في حالة الجمع بتبدل
الحركات ، ولم يجعل من باب المشترك
الصفحه ٢٦٤ : ،
وتقلب أيضا واوا همزة أبدلت من ألف التأنيث فيقال في حمراء وصفراء : حمراوي
وصفراوي ، ومن العرب من يقول
الصفحه ٢٩٦ : الماضية الخماسية والسداسية كانطلق واستخرج ، وفي
الأمر منها كانطلق واستخرج ، وفي مصادرها كالانطلاق
الصفحه ٣٣٩ : : مؤمن وجؤنة وبؤس ويؤمن ، والتي هي حشو وهي متحركة بعد
ساكن تكتب حرفا من جنس حركتها ، سواء كان ذلك الساكن
الصفحه ١٥ : (فقيل) : للجنس (حقيقة) فالجنس كله هو الممدوح أو المذموم ، والمخصوص به فرد من
أفراده مندرج تحته ، وقصد
الصفحه ٣١ : والكذب ، وبأنه لا يجاب بالفاء ، وبأنه يليه ضمير المخاطب نحو : أحسن بك ،
ولا يجوز ذلك في الأمر لما فيه من
الصفحه ١١٧ :
وَالْمُؤْمِناتِ) [نوح ٢٨] ، وقال ابن هشام : قد يشاركها في هذا الحكم (حتى) ، قال الفارسي وابن جني : ما جاء من ذلك
الصفحه ١١٨ : الاجتماع والافتراق ، ومنه (وَما أَمْوالُكُمْ
وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ) [سبأ : ٣٧] ؛ إذ لو
الصفحه ١٢٢ : فطاب
الواديان كلاهما
قال : وهذا
معنى غريب لأني لم أر من ذكره.
(قيل
: والاستئناف) نحو
الصفحه ١٢٨ : )
على (هل) وغيرها ؛ لأنه جمع بين أداتي معنى ، وقال : لا يحفظ منه
إلا قوله :
١٦١٥ ـ أم هل كبير بكى
الصفحه ١٣٧ : نحو : عجبت من القوم حتى بنيهم وقوله :
١٦٤١ ـ جود يمناك فاض في الخلق حتّى
بائس