الصفحه ٢١٥ : وظريفة
وشريفة ، وشذ امرأة صديق.
(وقد
يذكر المؤنث وبالعكس) حملا على المعنى نحو : ثلاثة أنفس من قوله
الصفحه ٢٣٩ : هذا الجمع ثالثه من آخره بياء ساكنة قد
تعاقبها هاء التأنيث ، وذلك نحو : بهلول وسربال وقنديل ومطعام
الصفحه ٢٥٩ : إبراهيم
وإسماعيل بريهيم وسميعيل ، ومنه بريه وسميع وفاقا.
(ش) من التصغير
نوع يسمى تصغير الترخيم وذلك بحذف
الصفحه ٢٩٣ : فلذلك
كان الحرف اللاحق في ق ونحوه الهاء ، وكان لزومها في الوقف عوضا من المحذوف الذي
هو الفاء والعين لا
الصفحه ٢٩٥ : تأمري القلب يفعلي
والتميميون لا
يفعلون ذلك إلا إذا ترنموا ، فإن لم يترنموا حذفوا المدة ، ثم منهم من
الصفحه ٣٥٧ :
(ش) رسم المصحف
متبع لاتباع السلف رضياللهعنهم ، وقد وقع فيه أشياء كثيرة من الوصل والفصل والزيادة
الصفحه ١٣ :
نعم وبئس
(ومنه)
أي : الجامد (نعم وبئس) فعلان (لإنشاء
المدح والذم) ، قال الرضي : وذلك أنك إذا قلت
الصفحه ١٤ :
كل ذي عين حلقية) أي : هي حرف حلق (من
فعل) بالفتح والكسر (اسما) كان (أو
فعلا) يرد بهذه اللغات
الأربع
الصفحه ٢٨ : فتعلم فيهما وفاقا.
(وتضم
فاء حب مفردة) من (ذا)
بنقل ضمة العين
إليها ، كما يجوز إبقاء الفتح استصحابا
الصفحه ٣٦ : الجزيل
فعليك ذاكا
قال أبو حيان :
وما ذكره ممنوع ، (ومن
ثم) أي : من هنا
وهو كون هذا المصدر مقدرا
الصفحه ٤٦ :
، وادعى ابن طلحة تفاوتها في المبالغة أيضا ف : (فعول) لمن كثر منه الفعل ، و (فعال) لمن صار له كالصناعة
الصفحه ٥٤ : اختصارا ؛ لأنه كالمثبت ، فيكون الوصف إذا ذاك مختلف
التعدي والتشبيه وهو واحد وذلك لا يجوز ، وبيانه أنه من
الصفحه ٦٤ : هيهات
وأيهات وهيهان وأيهان وهيهاه وأيهاه كل واحدة من هذه الستة مضمومة الآخر ومفتوحته
ومكسورته ، وكل
الصفحه ٩٨ : الزمخشري في قوله تعالى : (أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) [المائدة : ١١٧] : إنه بيان للهاء من (أَمَرْتَنِي بِهِ
الصفحه ١٠٢ : ، ومثلوا بقوله تعالى : (إِنَّا كُلٌّ فِيها) [غافر : ٤٨] ، أي : كلنا ، وخرجه غيرهم على أنه حال أو بدل من