الصفحه ٣٣٢ : يدغم في غيره لقربه منه في المخرج والصفة ، أو في أحدهما وما لا يدغم
لبعده منه في ذلك.
والثانية
: بيان
الصفحه ٥ :
الكتاب
الرابع
في العوامل
(الكتاب
الرابع في العوامل) في الأسماء الرفع والنصب من الفعل ، وما
الصفحه ٦ : دلائل على عدم التعدي من غير حاجة إلى الكشف عن معانيها.
(ويتعدى)
اللازم (لغير المفعول به) من المصدر
الصفحه ١٨ : المبرد وابن السراج والفارسي ، واختاره ابن مالك قال : ولا يمنع منه زوال
الإبهام ؛ لأن التمييز قد يجاء به
الصفحه ٤٢ : حينئذ بالفعل قوي من
حيث لحقه ما يلحقه ، (وقيل)
: لا ينصب اسم
الفاعل أصلا ، بل (الناصب
فعل مقدر منه) لأن
الصفحه ٥٥ :
تشبيهه من حيث صار شبيها بأصل في العمل شبيها بفرع في العمل ، فصار فرعا
لأصل وفرعا لفرع ، ولا يكون
الصفحه ٧٩ :
(ثالثها)
: التفصيل (إن كان بدلا من فعله)
وهو الأمر
والاستفهام (جاز)
، وإن لم يجز
تقدم معموله
الصفحه ٨١ : ؛ لأنه على تكرار العامل فتخلو الجملة
الواقعة خبرا من الربط ، وبخلاف ما إذا أعيد العامل.
(والنصب
هنا) أي
الصفحه ٨٦ :
من التابع والمتبوع فلا يقال : مررت برجل على فرس عاقل أبلق ، وشذ قوله :
١٥٣١ ـ قلت لقوم في
الصفحه ١٠٧ :
أخذت عليّ
مواثقا وعهودا
وقوله :
١٥٦٧ ـ أيا من لست أقلاه
ولا في البعد
الصفحه ١٣٤ :
١٦٣٠ ـ فإما أن تكون أخي بصدق
فأعرف منك
غثّي من سميني
وإلّا
الصفحه ١٦٢ : الباب كأن يخبر عن (زيد) من قولك : (إن تضرب زيدا أضربه) فتقول : الذي إن تضربه أضربه زيد.
(و)
شرطه (أن
الصفحه ١٨١ : ـ البيت من الطويل
، وهو للنجاشي الحارثي في ديوانه ص ١١١ ، والأزهية ص ٢٩٦ ، وخزانة الأدب ١٠ / ٤١٨
، ٤١٩
الصفحه ١٨٢ :
أي : أزمان كان
قومي ، (وقصر
الممدود) كقوله :
١٧٠٩ ـ لا بدّ من صنعا وإن طال السّفر
(وقال
الصفحه ١٨٤ :
وقوله :
١٧١٨ ـ تقضي البازي إذا البازي كسر
(و)
كإبدال (الجيم من ياء حجتي) في قوله :
١٧١٩ ـ يا