الصفحه ١٦ : لا
بصفة في الأصح وهو رأي الجمهور لما فيها من التخصيص المنافي للشياع المقتضي منه
عموم المدح والذم
الصفحه ٢١ : غيره ، وإن كانت فيه (أل) لأنه من الأعلام كقوله صلىاللهعليهوسلم : «نعم عبد الله خالد بن الوليد
الصفحه ٣٢ : والجمع والتأنيث ، (ولا يكون المتعجب) منه (إلا
مختصا) من معرفة أو
قريب منها بالتخصيص ؛ لأنه مخبر عنه في
الصفحه ٣٥ : من ذلك على النصب بمضمر ، أي : لحست أولادها ،
ووعد أخاه.
(ويقدر
بأن) المصدرية مخففة
أو غيرها : (قيل
الصفحه ٥٠ : : لمقرون بأل ، (أو لمجرد أو لضمير أو لمضاف له) أي : للضمير ، فتلك ستة وثلاثون حاصلة من ضرب اثنين وهي
حالتا
الصفحه ٥١ : أن هما من قوله : مصطلاهما عائد على الأعالي ؛ لأنها
مثناة في المعنى.
قال ابن مالك
في شرح «الكافية
الصفحه ٦٥ :
وي كأن من
يكن له نشب يح
بب ومن يفتقر
يعش عيش ضرّ
و (منها ما أصله
الصفحه ٦٩ :
غداة البين ظرف
للنفي ، أي : انتفى كونها في هذا الوقت إلا كأغن ، (ولا يتعلق) من حروف الجر (زائد
الصفحه ١٢٦ : : أزيد عندك أم لا ، أزيد يقوم أم لا ، (قيل : و) يحذف (دونه)
أي : دون تعويض
، وجعل منه قوله تعالى
الصفحه ١٤٢ : ضمير النصب فيجوز العطف عليه بلا فصل اتفاقا ؛ لأنه
ليس كالجزء من الفعل بخلاف ضمير الرفع.
(ولا
يجب عود
الصفحه ١٩٠ : (بالندور أو الشذوذ أو المنع اختيارا ،
أو) المنع (في السعة) فهو من ضرائر الشعر.
(وقلب
الإعراب ، قيل : يجوز
الصفحه ١٩٩ : يقال : أحكمته فانحكم ولا أكملته فانكمل ، وشذ نحو :
فحمته فانفحم وأدخلته فاندخل (ولا)
يبنى (من لازم
الصفحه ٢٦٨ : لاوي لما تقدم من أن الهمزة لغير التأنيث يجوز فيها
الإقرار والقلب واوا.
(ص)
وتبدل ياء سقاية وحولايا
الصفحه ٢٧٠ : تحصى ومنها بناء فعلل من جزئي المركب ، ولحاق الياء
لأبعاض الجسد مبنية على فعال أو ملحقا بها ألف ونون
الصفحه ٢٧٨ : الإدغام من كلمتين أثر على الصحيح.
(ش) يغلب الياء
والكسرة الموجودتين لا المنويتين تأخر حرف من حروف