الصفحه ٢٨٣ : ،
والصحيح أنه لا يجوز الإمالة ؛ لأنها لم تسمع فيها ، والأصل في الأدوات ألا تمال
وما أميل منها فإن ذلك فيها
الصفحه ٣٣١ :
الفروع الستة خمسة وثلاثين.
وأما الفروع
التي تستقبح وهي التي لا يوجد في لغة من ترتضى عربيته ، ولا تستحسن
الصفحه ٣٥٨ :
أصول نحوية ، ففي بيانها بيان لتلك الأصول ككتابة الهمزة على نحو ما يسهل
به ، وهو باب من النحو كبير
الصفحه ٢٣ : مُرْتَفَقاً) [الكهف : ٢٩] ، وقوله : (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) [الأنعام : ١٣٦] ، وهي فرد من أفراد فعل الآتي ؛ لأنها
الصفحه ٤٥ :
معموله زال شبهه للفعل بالوصف الذي هو من خواص الأسماء ، بخلاف ما إذا تأخر الوصف
؛ لأن صفته تحصل بعد تمام
الصفحه ١٠٤ : تعريف العلمية فإنه جمع بالواو والنون ، ولا يجمع من
المعارف بهما إلا العلم خاصة.
(ومن
ثم) أي : من هنا
الصفحه ١١٥ : الفعل إلى الجملة وهو ممنوع.
(ولا
يتقدم بدل الكل) على المبدل منه ؛ لأنه لا يدري أيهما هو المعتمد عليه
الصفحه ١٤٣ : والقصر نطع عمرا ، أي : وإن في القصر على نطع عمرا بنيابة الواو عن (إن) و (في)
و (على) ، ولا جاء من الدار
الصفحه ١٦٣ :
فنقول في الإخبار عن (الطيالسة)
من (جاء البرد والطيالسة)
: (التي جاء البرد وإياها الطيالسة) ، وصحح
الصفحه ١٨٠ :
١٦٩٨ ـ جدلاء محكمة من نسج سلّام
أي : سليمان.
انتهى.
قال في «عروس
الأفراح» : وهذا تفصيل حسن
الصفحه ١٨٦ : على من صبّه الله علقم
(وتأنيث
المذكر) كقوله :
١٧٣١ ـ سائل بني أسد ما هذه الصّوت
(وعكوسها)
أي
الصفحه ٢٥٥ :
الأنباري أن تحذف ألف التأنيث الممدودة خامسة أو سادسة كباقلاء وبرنساء وتعوض منها
التاء قياسا على المقصورة
الصفحه ٢٨٢ : .
(ش) لا يمال من
الأسماء إلا المتمكن وأميل من غير المتمكن ، أي : من المبني الأصلي (ها) و (نا)
نحو : مر بها
الصفحه ٢٨٩ : حرف لين نحو : يعي وسرو ، ولا في تالي ساكن نحو : عمرو
وبكر ويوم وبين ولا في منصوب منون ؛ لأنه يوقف عليه
الصفحه ٣٤٥ : لعدم قبولها للوصل.
الرابع
: ما يذكر من
الألفاظ : فتوصل (ما) إذا كانت ملغاة نحو : (مِمَّا