الصفحه ٣٣٠ :
فوقه من وسط اللسان وهو مخرج الشين والجيم والياء ، ولم يجعل ثلاثة مخارج ،
بل جعل مخرجا واحدا
الصفحه ٣٣٣ :
: هي من الحروف الرخوة لكنها انحرف اللسان بها مع الصوت إلى الشدة.
وسمي الراء
المكرر ؛ لأنها تتكرر على
الصفحه ٣٣٦ :
(كهيهات) و (لات) و (ثمت) و (ربت) و (دفن البنات من المكرمات) بالوجهين ،
وكتب بالألف ما يوقف عليه
الصفحه ٣٤٦ :
والوصل لأجل الإدغام في نعما وحملت بئسما عليها ، وقد رسما في المصحف
بالوصل.
وتوصل (من) (بمن
الصفحه ٤١ : نوعه أو مراته.
(وأما)
اسم المصدر (المأخوذ من حدث
لغيره) كالثواب
والكلام والعطاء أخذت من مواد الأحداث
الصفحه ١١٢ :
ف : يوم بدل من
غداة وهي بعضه ، (و)
الجمهور (لا تجب موافقة البدل)
لمتبوعه (في التعريف والإظهار
الصفحه ١٧٩ :
توجد ضرورة ؛ لأنه ما من لفظ أو ضرورة إلا ويمكن إزالتها ونظم تركيب آخر
غير ذلك التركيب ، وإنما
الصفحه ٢٠٥ : ء (فعل جامد ، وكذا
ناقص من) كان وكاد
وأخواتهما
(على
الصحيح) وفاقا للفارسي
، وجوزه سيبويه والسيرافي
الصفحه ٢٨١ :
قال أبو حيان :
كثرة الاستعمال من الأسباب الشاذة التي أميلت الألف لأجلها.
(ص)
والفتحة قبل را
الصفحه ٢٩٠ :
ذلك كما احتملتا أن يدغم ما بعدهما في نحو : ثوب بكر ، قال أبو حيان :
وينفصل عن هذا بما يلزم من
الصفحه ١٩ : الأخفش أن ناسا من العرب يرفعون بهما النكرة مفردة ومضافة ، (ولا يكون موصولا) قاله الكوفيون وكثير من
الصفحه ٩٥ :
ما
قبله من مجرور بمن) نحو : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) [النساء : ١٥٩
الصفحه ١٥٤ : )
وجاز ؛ لأنها
من تمامه ، (وقيل
: إعرابا في النعت) حملا على المحل ، وحذف تنوينه للمشاكلة (ولك في المعطوف
الصفحه ١٧٥ : غيره : الصحيح أن
سيبويه أطلق القول ولم يسمع الماي ولا الماوي ، وإنما قاله من قاله بالقياس.
(و)
خصه
الصفحه ٢٤١ :
اللفظ أو في المخرج نحو : خدرنق نونه أصل لكنها مثل النون الزائدة من حيث
اللفظ ، فيقال : خدارق