الصفحه ٦٠ : بوجه
ما كقولهم في البغيضين هذا أحب إلي من هذا ، وفي الشريرين هذا خير من هذا ، وفي
الصعبين هذا أهون من
الصفحه ٣٧ :
(خلافا
لابن السراج) في قوله بجواز تقديم (المفعول
عليه) ، فأجاز يعجبني
عمرا ضرب زيد ، (و)
من ثم
الصفحه ١١٤ : مضمرا من مضمر ، ومقتضاه ترجيح المنع على رأيه.
(والمبدل
من) اسم (شرط أو) اسم (استفهام
يقترن بأداته) نحو
الصفحه ٢٧٤ : ، والغالب في نون (من) أنها تفتح مع حرف التعريف وتكسر مع غيره نحو : (وَمِنَ النَّاسِ) [البقرة : ٢٠٤] ، وغيرها
الصفحه ١١ :
بخلافه وهو معدود ، (ومنه
غير ما مر) من النواسخ والاستثناء
(قلّ
للنفي المحض فترفع الفاعل متلوا بصفة
الصفحه ٣٨ : ) والبغداديون
وقوم من البصريين كالمنون وقدروا له عاملا.
(وثالثها
: أنه قبيح) أي : يجوز إعماله على قبح
الصفحه ٣٩ : (للمفعول فيحذف) الفاعل كقوله : (لا يَسْأَمُ
الْإِنْسانُ مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ) [فصلت : ٤٩] ، أي : دعائه
الصفحه ٧٤ : إياه ؛ لأن القائم هو زيد ، وأجيب بأنه يعود على قائم من
حيث اللفظ لا المعنى وذلك شائع في لسان العرب كما
الصفحه ١٢١ : : (فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ عَنْها فَأَخْرَجَهُما) [البقرة : ٣٦] ، (فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ ذلِكَ
الصفحه ٢٧٥ :
عن المؤمنين وعن ابنك ، وقد تضم مع اللام ، حكى الأخفش (عن القوم) ، قال
أبو حيان : وليس لها وجه من
الصفحه ٣٠٧ :
من نون ، فإنه ملحق بدرهم ، و (حبنطى) ملحق (بسفرجل) ، ولا تلحق حشوا ولا
آخرا مبدلة من واو.
ولا
الصفحه ٣١١ :
وظلن ومست ومسن ، قال سيبويه : هذا باب ما شذ من المضاعف ، وذلك قولهم : أحست
يريدون أحسست وأحسن
الصفحه ١٦٦ : بالتاء إذا أردت
رجالا ، وثلاث ربعات بحذفها إذا أردت نساء اعتبارا بحال الموصوف ، وعليه : (مَنْ جا
الصفحه ٢٦٦ :
بخلاف فعيل فإنه لم يحذف منه إلا ثقيف وثقفي فالقياس على هذه اللفظة
الواحدة في غاية البعد والضعف
الصفحه ٣٠٩ : ذا يلزمني) ، ووجه الحذف من
الاستفهامية التخفيف وخص بها ؛ لأنها مستبدة بنفسها بخلاف الشرطية ؛ لأنها