الصفحه ١٠٤ : عليه ، والذي تقتضيه القواعد
المنع ؛ لأنه لا يجتمع عاملان على معمول واحد فلا يجتمعان على تابعه.
(ولا
الصفحه ١٠٩ : البصريين ، والكوفيون قال الأخفش : يسمونه التبيين ، وقال
ابن كيسان : التكرير ، (وهو
التابع المقصود بحكم بلا
الصفحه ١١٠ : ، والمعجب هو العلم لا زيد ، والمسؤول عنه القتال لا الشهر ، وقيل : بمعنى
أنه اشتمل على التابع والمتبوع معا
الصفحه ١٤٧ : متصرف ، و) إن (لم
يكن التابع مجرورا) بل مرفوعا كما تقدم ، أو منصوبا كقوله :
١٦٥٨ ـ لعن الإله
الصفحه ١٥٠ :
مطلقا)
لأن الأصل في
تابعه النصب لكونه منصوب المحل ، وتأكد ذلك بالإضافة وشبهها كقوله :
١٦٦٤
الصفحه ١٥٢ : الأمران ، أو النصب تعين.
(وتابع)
المنادى (المعرب ينصب) سواء كان مفردا أم مضافا ؛ لأن رفعه إنما جاز إذا
الصفحه ١٥٤ : المنادى المفرد
المعرفة ، وأجيب بجعل (لا)
زائدة مؤكدة.
(وتابع
اسم إن المكسورة إن كان نسقا جاز رفعه بعد
الصفحه ١٨٣ :
وأنت
بالهجران لا تبالي
وقوله :
١٧١٤ ـ وعام حلت وهذا التابع الخامي
وقوله :
١٧١٥ ـ فزوجك
الصفحه ٢٦٧ : إلى امرئ امرئي ، وإلى استغاثة استغاثي ، والراء والنون من امرئ وابنم
تابعان في الكسر لما بعدهما في غير
الصفحه ٣٣٠ : الموضع تابع لكل نون ساكنة ، ولكل ميم ساكنة فإنك لو أمسكت بأنفك
لم تتمكن من خروج الغنة ، وقال أبو عمرو
الصفحه ٢٨٦ : في المضاف الملاقي الساكن نحو : قاضي المدينة إذا
وقف عليه وزالت الإضافة ، وحكم ياء المتكلم الساكنة
الصفحه ٣٠٥ : فيما يفهم المعنى بسقوط ثالثه نحو : كبكب بخلاف غيره.
فإن كان للكلمة
أصل غير الأربعة حكم بزيادة أحدهما
الصفحه ٦٢ : .
(وحكمها
غالبا في التعدي واللزوم وغيرهما) كإظهار فاعلها وإضماره (حكم موافقها معنى) ف : (رويد)
متعد ؛ لأن
الصفحه ١٢٣ : ـ صاحبته ثمّت فارقته
(للتشريك)
في الحكم (والترتيب ، خلافا
لقطرب) في قوله : إنها
لا تفيده ، واحتج بقوله
الصفحه ١٣٤ : الأصل البساطة لا التركيب.
بل
(بل)
للإضراب فإن
كانت بعد أمر أو إيجاب نقلت حكم ما قبلها لتاليها المفرد