الصفحه ٥٤ : والآداب الدينية .... وكلّ ذلك مذكور في مظانّه
من الفقه والاصول .... ولو كان واقع هذا الحديث كما يقتضيه
الصفحه ٥٢ : مضتا من خلافة أمير المؤمنين عمر ، وقيل : مات سنة إحدى عشرة في
خلافة أمير المؤمنين الصديق الأ كبر. كذا
الصفحه ١١ : الكريم ـ تستخرج الأحكام الإلهية ، وأصول العقائد
الدينية ، والمعارف الفذّة ، والأخلاق الكريمة ، بل فيها
الصفحه ٤٣ : بن يحيى بن محمد
بن سعد الدين مسعود بن عمر
__________________
(١) حسن المحاضرة ١
/ ٣٦٣
الصفحه ٤٤ :
التفتازاني الهروي ،
شيخ الإسلام ، من فقهاء الشافعية ، يكنى سيف الدين ويعرف بـ « حفيد السعد
الصفحه ٢٦ :
بحديث اقتدوا
باللذين من بعدي » ثم قال : « وهذا غلط من أحمد لا يعتمد عليه » (١).
ورواه مرة اخرى
الصفحه ٤٢ : غلط. وأحمد لا يعتمدعليه » (١).
وقال بترجمة غلام خليل بعد كلام الذهبي
: « وقال الحاكم : سمعت الشيخ
الصفحه ٣٦ : ربعيّ ، وهو مجهول لا يعرف من هو أصلاً. ولو صحّ
لكان عليهم لا لهم ، لأنهم ـ نعني أصحاب مالك وأبي حنيفة
الصفحه ١٨ : عبدالملك ، وأعله أبو حاتم ،
وقال البزازكابن حزم : لا يصحّ. لأن عبد الملك لم يسمعه من ربعي ، وربعي لم يسمع
الصفحه ٢٠ : : «
لا نعرفه إلآ من حديث يحيى بن سلمة ابن كهيل » ثم ضعّف الرجل ، وهذا نصّ كلامه :
« هذا حديث غريب من
الصفحه ٢١ :
وقال ابن حجر : « ذكره ابن حبّان أيضاً
في الضعفاء فقال : منكر الحديث جدّاً ، لا يحتجّ به ؛ وقال
الصفحه ٢٢ : أخرجه ونصّ عليه بما
ذكر لئلاّ يغتر به أحد ويتوهّم صحّته ... بالرّغم من اشتمال كتابه ـ لا سيما في
باب
الصفحه ٤٥ : كابن حزم : لا يصح. لأن عبدالملك لم يسمعه من ربعي ،
وربعي لم يسمعه من حذيفة. لكن له شاهد. وقد أحسن
الصفحه ٥٠ : كتاباً لا يختلف عليه إثنان) ثم قال : (يأبى
الله والمسلمون إلاّ أبا بكر) فإنّهم وضعوه في مقابلة الحديث
الصفحه ١٥ : : إني لا أدري ما قدر بقائي فيكم .. » (٣).
ورواه الحاكم بإسناده :
« عن عبدالملك بن عمير ، عن ربعي