الصفحه ٣٢ :
(٤)
أبو جعفر العقيلي
وقال الحافظ الكبير أبو جعفر العقيلي ،
المتوفى سنة ٣٢٢ هـ ، في كتابه في
الصفحه ٣٣ :
الحفّاظ : ٣٤٦ ،
وغيرها.
(٥)
أبو بكر النقّاش
وطعن فيه الحافظ الكبير أبو بكر النقّاش
الصفحه ٤٨ : ء ....
يذكر أو يستدلّ به في كتب الأصول المعتمدة ... فقد جاء في المختصر.
(مسألة : الإجماع لا ينعقد بأهل
الصفحه ٢٠ : هذا الوجه من حديث
ابن مسعود ، لا نعرفه إلاّ من حديث يحيى بن سلمة بن كهيل ، ويحيى بن سلمة يضعّف في
الصفحه ٢٩ : بالصحيح من الكتب فضلاً عن غيره ... وفي هذا الفصل نذكر نصوص عبارات أئمتهم في
الطّعن فيه إمّا على الإطلاق
الصفحه ٣٤ :
عديّ وغيره من
الأئمة في الفصل الأول.
ترجمه :
والحافظ ابن عديّ من أعاظم أئمّة الجرح
والتعديل
الصفحه ٤٣ :
الحديث في الدنيا
بأسرها ، لم يكن في عصره حافظ سواه. وألف كتباً كثيرة كشرح البخاري ، وتغليق
التعليق
الصفحه ٥٥ :
يوم السقيفة ....
ولكن لم نجد في واحد من كتب الحديث والتاريخ أنه احتجّ به على القوم .... فلو كان
الصفحه ٥٦ : فرض
صدوره ...
وعلى الفرض المذكور ... فلا بُدّ من
الالتزام بأحد أمرين : إمّا وقوع التحريف في لفظه
الصفحه ١٩ : « عمرو بن همرم » وقد ضعفه القطّان (٥).
٣ـ « وكيع بن الجرّاح » وهو مقدوح (٦).
ثم إن في سند الحديث عن
الصفحه ٣٠ : الناقد ،
شيخ المحدثين ... وهو من نظراء البخاري ... » (٣).
وله ترجمة في :
تاريخ بغداد ٢ / ٧٣ ، تهذيب
الصفحه ٣٥ :
والفهم والورع ،
وإماماً في القرّاء والنحاة ، صادفته فوق ما وصف لي ، وله مصنفات يطول ذكرها. وقال
الصفحه ٤١ : الوثقى التي لا انفصام لها.
رواه الطبراني. وفيه « من لم أعرفهم » (١).
وكذا عن ابن مسعود. وقد تقدّمت
الصفحه ٤٤ : لاستقباله في دار الإمارة ، ولكن الوشاة اتهموه عند
الشاه بالتعصّب ، فامر بقتله مع جماعة من علماء هراة ، ولم
الصفحه ٤٥ : الاقتداء بهم في الرأي والمشورة والصلاة وغير ذلك.
(حم ت) في المناقب وحسنه (١) من حديث عبدالملك بن عمير