الصفحه ١٢ : والأباطيل ، ولم تخل (الموضوعات) من الصحاح
والحقائق ... وهذا ما دعا آخرين إلى وضع كتب تكلّموا فيها على ما
الصفحه ٣٨ :
ترجمته :
والعبري من كبار أئمة القوم في علم
الكلام والمعقول ، وشرحه على « المنهاج » وعلى
الصفحه ٤٧ :
(٣)
تأمّلات في
متن ودلالة
حديث الاقتداء
قد أشرنا في المقدّمة إلى استدلال القوم
بحديث
الصفحه ٣٦ : والشافعي ـ أترك الناس
لأبي بكر وعمر. وقد بيّنا أن أصحاب مالك خالفوا أبا بكر مّما رووا في الموطّأ خاصة
في
الصفحه ٥٤ :
ـ ١ ـ
إن أبا بكر وعمر اختلفا في كثير من
الأحكام ، والأفعال ، واتّباع المختلفين متعذر غير ممكن
الصفحه ٢١ :
وقال ابن حجر : « ذكره ابن حبّان أيضاً
في الضعفاء فقال : منكر الحديث جدّاً ، لا يحتجّ به ؛ وقال
الصفحه ٣٧ : أهل الأندلس كلهم لعلوم الإسلام وأشبعهم معرفة ، وله مع ذلك توسّع في علم
البيان ، وحظ من البلاغة
الصفحه ٤٢ :
الذهبي ، فأبطل
الحديث في غير موضع. فقال بترجمة أحمد بن صليح :
« أحمد بن صليح ، عن ذي النون
الصفحه ٢٥ : يروي هذين الإسنادين
غير حمّاد بن دليل ».
إنتهى بطوله (١).
نقد السند :
في جميع هذه الأسانيد
الصفحه ٥٠ : كما يحتمل الخلافة يحتمل الاقتداء بهم في الرأي والمشورة والصلاة ونحو ذلك (٢).
علمنا أن المستدلّين
الصفحه ١٣ :
(١)
نظرات في
أسانيد
حديث الاقتداء
إن حديث الاقتداء من الأحاديث المشهورة
في فضل الشيخين ، فقد
الصفحه ١٦ : ، واهتدوا بهدي عمّار ، وتمسكوا بعهد اُبن أمّ عبد
».
ثم قال الحاكم : « هذا حديث من أجل ما
روي في فضائل
الصفحه ٤٩ : ضعيف. وأجاب
الشيخ أبو إسحاق في (شرح اللمع) بأن ابن عباس خالف جميع الصحابة في خمس مسائل
انفرد بها ، وابن
الصفحه ٥٢ :
وليس فيه بعد ... ».
فقال المكتفون بإجماع الأكثر : « صح
خلافة أبي بكر مع خلاف علي وسعد بن عبادة
الصفحه ٢٣ :
نقد السند :
١ ـ لقد روى الحافظ الهيثمي هذا الحديث
عن الطبراني وقال : « فيه من لم أعرفهم » وهذا