الصفحه ٢٧٦ :
سلمت عداتك لا عداتك كلّها
ـ مذ كنت ـ من مطل ومن تسويف
يا طالبي
الصفحه ٢٨٤ :
«عدتك حالي لا سرّي بمستتر»
لم يعل منّي سوى
أنفاسي الصّعدا
ولست أبصر دمعي
غير
الصفحه ٢٢ : تحت منازلها وأقنيتها ، فيحبسونه كيف شاؤوا ، ويرسلونه كيف شاؤوا ؛
فذلك قوله تعالى فيما حكى من قول فرعون
الصفحه ٧٢ :
فكأنّما هي
كالخيام مقامة
من غير ما عمد
ولا أطناب
وقال بعضهم
الصفحه ٢٧٥ : ، لا يشقّ له غبار ، ولا يجري معه سواه في مضمار ،
وكان حسن الاستنباط للأحكام والمعاني من السنّة والكتاب
الصفحه ٤٣ :
إلّا في كلّ أربع سنين من أجل الظمأ وتنقّل اليسار ؛ فإذا مضت أربع سنين نقض ذلك ،
وعدّل تعديلا جديدا
الصفحه ٦٧ :
الطوفان يوجد ،
فأمر ببناء الأهرام وإيداعها الأموال وصحائف العلوم وما يخاف عليه من الذهاب
والدّثور
الصفحه ٧٨ : طولها قديما نحو أربعمائة (١) ذراع ، وبناؤها في عصرنا ثلاثة (٢) أشكال ، فقريب من الثلث مربّع مبنيّ
الصفحه ٧٩ : إحراقها.
والنصف الأسفل الذي من عمل ذي القرنين ، يدخل الآن من الباب الذي للمنارة ، وهو
مرتفع من الأرض مقدار
الصفحه ٨٤ :
الكلبيّ.
ثمّ أخرج من طريق
المنذر بن عبيد ، عن عبد الرحمن بن حسان بن ثابت ، عن عبد الرحمن بن حسّان بن
الصفحه ١١٨ :
رجاء أن تفيق
فترفع إليّ ذلك ؛ وقد علمت أنّه لم يمنعك من ذلك إلّا عمّالك عمّال السوء ، وما
توالس
الصفحه ٢٨ : وخمسمائة ، بنى صلاح (١) الدين يوسف بن أيّوب سورا (٢) جامعا بين مصر والقاهرة ولم يتمّ ؛ يبتدئ من القلعة
الصفحه ٩٠ : الزبير : إنّي أهب نفسي لله ، أرجو أن يفتح الله بذلك على المسلمين ، فوضع
سلّما إلى جانب الحصن من ناحية سوق
الصفحه ٩٩ : فيها ، غير أنّي
أصبت فيها أربعة آلاف منية (١) بأربعة آلاف حمّام وأربعين ألف يهوديّ وأربعمائة ملهى
الصفحه ١١٩ :
من عمر بن الخطاب
إلى عمرو بن العاص ؛ سلام عليك ، فإنّي أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ؛ أمّا