الصفحه ٤٧٢ :
١٢١
طبقة تلي هذه
٢٥١
ذكر مرتبع الجند
١٢٢
من كان بمصر من
الأئمة
الصفحه ١٨ : .
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن يزيد بن أبي حبيب ؛ أنّ المقوقس أهدى إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم عسلا من عسل
الصفحه ٣٨ :
وسط البلاد ، لأنّ
مصر لا تؤتى من ناحية من النّواحي إلّا من صحراء أو مفازة ، وقد أقطعتها إيّاها
فلا
الصفحه ٦٩ :
المعروف بالأهرام
وعددها ثمانية عشر هرما ؛ منها ثلاثة بالجيزة مقابل الفسطاط. ولما فتح المأمون
أحدها
الصفحه ٧٧ :
ذكر منارة الإسكندرية وبقيّة عجائبها
قال صاحب مباهج
الفكر : من عجائب المباني بأرض مصر منارة
الصفحه ٩٢ :
اشتدّ عليّ كلامك
ازددت لك هيبة. فتقدّم إليه عبادة ، فقال : قد سمعت مقالتك ، وإنّ فيمن خلّفت من
الصفحه ٣٦٥ :
لقد كنت بحرا
للشريعة لم تزل
تجود علينا
بالنّفيس من الدّرّ
لقد
الصفحه ٤٥ : ، وأمرتهم أن يحرسوا بالأجراس ، فإذا أتاهم أحد يخافونه ضرب بعضهم إلى بعض
بأجراس ، فأتاهم الخبر من كل وجه كان
الصفحه ٩٥ :
وبين ما نريد من
قتالهم. فاجتمعوا على عهد بينهم ، واصطلحوا على أن يفرض على جميع من بمصر أعلاها
الصفحه ٢٨٠ :
لولا تدارك أبناء له نجب
من للهدى والندى
لولا بنوه ومن
للفضل يسحب
أذيالا على
الصفحه ٦٥ :
فتحها ، فقيل له :
إنّك لا تقدر على ذلك ، فقال : لا بدّ من فتح شيء منها ، ففتحت له الثّلمة
المفتوحة
الصفحه ٩٤ : وتنصرفون.
فقام عبادة
وأصحابه ، فقال المقوقس لمن حوله عند ذلك : أطيعوني ، وأجيبوا القوم إلى خصلة من
هذه
الصفحه ١٢٥ :
وكتب إلى عمرو بن
العاص يقدم عليه هو وجماعة من أهل مصر ، فقدموا عليه ، فقال عمر : يا عمرو ؛ إنّ
الصفحه ٤١ : فجعلوها في صندوق من حديد ، وجعلوه في سلسلة ، وأقاموا
عمودا على شاطىء النيل ، وجعلوا في أصله سكّة من حديد
الصفحه ٦٤ : ، وأحضروا الصخور من ناحية أسوان ، فبنى بها
أساس الأهرام الثلاثة ، وشدّها بالرّصاص والحديد والصّفر ، وجعل