الصفحه ١٤٦ : يخرج رجل
من أهل بيتي ، يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ؛ ثمّ يكون من بعده القحطانيّ ؛
والّذي نفس محمد
الصفحه ١٧٤ : مصر عنه حديث (٥) واحد ، وهو قول عمر : «لأنت أحبّ إليّ يا رسول الله من
نفسي ...». الحديث ؛ وله عنه
الصفحه ٢٦١ : : كان كثير العلم ، فقيه النّفس. مات سنة ثلاث وستين ومائة.
٣٠ ـ عبد الرحمن (٢) بن شريح المعافريّ أبو
الصفحه ٢٧١ : على أبي ثور ؛ وكان يوافقه في كثير من اختياراته ، ويوافق
الشافعيّ تارة ؛ وله اختيارات انفرد بها في نفسه
الصفحه ٢٧٦ :
من غير ما بخس
ولا تطفيف
ما عنّف الجلساء
قطّ ونفسه
لم يخلها يوما
من
الصفحه ٢٨٢ :
نفس طال ما
تنفّس عنها
منك كرب يكظّها
واستحالا
أنت بلّغتها
المنى في أمان
الصفحه ٢٨٣ :
هذه الكلمة ، وهو
مقبول فيما قال عن نفسه.
ومن تصانيفه : جمع
الجوامع ومنع الموانع ، وشرح مختصر ابن
الصفحه ٢٨٩ : في قلبي ، واحتقاري في نفسي
، فقلت : ألا تصبرون ، لعلّكم تراجعون؟! فقال : لا ، إنّما قلّدت في قولي ابن
الصفحه ٢٩٢ : رفع اليدين في الدعاء ، التعريف بآداب التأليف ، العشاريات ، القول
الأشبه في حديث : «من عرف نفسه فقد عرف
الصفحه ٣٠٦ : وثلاثمائة نفس ، وعني بالشأن ، وصنّف
تخريج أحاديث الرافعيّ وغيره ، وولي القضاء بالدّار المصرية ، وتدريس
الصفحه ٣١٠ : سائره
والنّفس إن رضيت
بذا ربحت وإن
لم ترض كانت عند
ذلك خاسره
الصفحه ٣١١ :
واحرّ قلبي قد
رمي بالهاجره
من شاء بعدك
فليمت أنت الّذي
كانت عليك
النّفس قدما
الصفحه ٣١٢ : غامره
يا نفس صبرا
فالتأسّي لائق
بوفاة أعظم شافع
في الآخره
الصفحه ٣٦٢ :
فمن ذا تطيب
النّفس يوما بقوله
إذا هو أفتى في
عويص المسائل
لئن مهّد
الصفحه ٣٧٠ : وعزّة
النفس والصّيانة ، يغلب عليه حبّ الانفراد وعدم الاجتماع بالناس ، صبورا على كثرة
أذاهم له ، مواظبا