الصفحه ٣٦٣ : ومنطق
لبحرين من علم
وبرّ حواصل
لقد هجرت صاد
المناصب نفسه
كما
الصفحه ١٢ :
وقال تعالى : (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ
الصفحه ٣٥ :
__________________
(١) في معجم البلدان
: وتحت عنوان أبي هرميس ذكر ياقوت الحموي الأفكار نفسها التي ذكرها ابن عبد الحكم
، دون
الصفحه ٤٢ : من الملك ، وأتوه مواثيقهم على الرّضا. فلمّا
استوثق منهم ، قال : إنّي قد رأيت أن أملّك نفسي عليكم
الصفحه ٤٩ : تخدم
نفسها ، فوهب لها هاجر.
وأمّا إسماعيل فرأيت
عدّة أيضا من الكتب المؤلّفة في مصر ، ولم أقف في شي
الصفحه ٦١ : ، وتفرّقت عنه الطيور ، ثمّ
اضطرب اضطرابا شديدا ، وأطلق نفسه ، والتحق بالطيور ، فدارت عليه ، وجعلت تنقره
الصفحه ٧٥ : التّيفاشيّ (٢) في كتاب سرور النفس بمدارك الحواس الخمس : كانت
الإسكندريّة تسمّى قبل الإسكندر رفودة ، وبذلك
الصفحه ٨١ : الجبال شهرا ،
جعلت ذلك نذرا على نفسي ، وقد قضيت ذلك ، وأنا أريد الرجّوع إلى بلادي ، فهل لك أن
تتبعني إلى
الصفحه ٨٩ : أن آتيك بنفر من أصحابي ،
حتّى يسمعوا منك مثل الذي سمعت ، فقال العلج (٣) في نفسه : قتل جماعة أحبّ إليّ
الصفحه ٩٩ : بسّامة ،
كان بوّابا ، فسأل عمرو بن العاص أن يؤمّنه على نفسه وأرضه وأهل بيته ، ويفتح له
الباب ، فأجابه
الصفحه ١٠٣ : : إنّي أهب نفسي لله عزوجل ، فمن شاء أن يتبعني فليتبعني ، فتبعه جماعة حتى أوفى على
الحصن ، فكبّر وكبروا
الصفحه ١٠٤ : عليه
الصّلح أن فرض على جميع من بمصر أعلاها وأسفلها من القبط ديناران عن كلّ نفس في
كلّ سنة من البالغين
الصفحه ١١٧ : تأتيني
بمعاريض تعبأ بها لا توافق الذي في نفسي ؛ ولست قابلا منك دون الذي كانت تؤخذ به
من الخراج قبل ذلك
الصفحه ١٢٥ : يكون ، ولا نجد إليه سبيلا.
فرجع عمرو بذلك
إلى عمر ، فضحك حين رآه ، وقال : والذي نفسي بيده ، لكأنّي
الصفحه ١٣٢ :
نفسه وعلى من
أجابه إلى الإسلام من قومه ، فيسلم ، ثمّ يأتي العام الثاني رجل من الحبشة يقال له
أنيس