الصفحه ٣٤٩ : معرفة بالعربيّة ، ودين وصلابة ، درّس
بالصالحية وغيرها ، مات يوم عاشوراء سنة ثمانين وستّمائة ، عن خمس
الصفحه ٣٥٠ :
بارعا في معرفة الحديث وعلومه ؛ ذا عناية بالفقه والنحو واللغة ومعارف الصوفيّة.
توفّي بمصر سنة ثمان وستّين
الصفحه ٣٩٧ : عبد القادر
الرّهاويّ وفخر الدين ابن تيميّة ، وانتهت إليه معرفة المذهب. مات بالقاهرة في صفر
سنة خمس
الصفحه ٤٠٨ : التجريد في القراءات. انتهت إليه رياسة الإقراء
بالإسكندرية علوّا ومعرفة. قال سليمان بن عبد العزيز الأندلسيّ
الصفحه ٤٤٢ : : كان ماهرا في
علوم الأوائل ، رأسا في معرفة الهيئة والنجوم والموسيقى والطبيعي والرياضيّ
والإلهيّ ، كثير
الصفحه ٤٤٨ : المعرفة التّامّة ، بحيث كان يصف الدّواء
الواحد للمريض الواحد بما يساوي ألفا وبما يساوي درهما ، وكان الشيخ
الصفحه ٤٦١ : الحسن. من مشاهير الشعراء بمصر ، كان فاضلا نبيلا ،
ذا معرفة تامّة له نظم فائق ، ونثر رائق.
٣٨ ـ عليّ بن
الصفحه ٤٦٣ : غنّوم
الإسكندريّ. نزيل مصر. كان شاعرا أديبا ، له معرفة. تامّة ، وفضائل عامة.
٥٦ ـ البدر يوسف (٢) بن
الصفحه ٩٦ : ! أما يرضى أحدكم أن يكون آمنا في دهره على نفسه وماله وولده ،
بدينارين في السنة؟
ثمّ أقبل المقوقس
إلى
الصفحه ٤٣١ : الصالحية مقتصرا على خويصة نفسه ،
لا يكاد يخرج إلّا إلى الصلاة ، وله كرامات ظاهرة ، حكى الأمير الجائيّ
الصفحه ٤٠ : ،
وكانوا سبعين (١) نفسا ، وخرجوا وهم ستّمائة ألف نفس.
وأخرج عن مسروق ،
قال : دخل أهل يوسف وهم ثلاثة
الصفحه ٨٥ : القبطيّة ، فوجد عندها نسيبا كان
لها ، قدم معها من مصر ؛ وكان كثيرا ما يدخل عليها ، فوقع في نفسه شيء ، فرجع
الصفحه ٩٠ : الزبير : إنّي أهب نفسي لله ، أرجو أن يفتح الله بذلك على المسلمين ، فوضع
سلّما إلى جانب الحصن من ناحية سوق
الصفحه ٩٥ :
وأسفلها من القبط ديناران ديناران عن كلّ نفس ، شريفهم ووضيعهم ، ومن بلغ الحلم
منهم ؛ ليس على الشيخ الفاني
الصفحه ١٢٢ :
، ولا أعلمنّ ما جاء أحد قد أسمن نفسه ، وأهزل جواده.
حدّثنا أحمد بن
عمرو ، أنبأنا ابن وهب ، عن ابن