الصفحه ٢٦ : وعشرين.
(٦) في المنجد :
الفسطاط بيت من شعر.
(٧) أصبح أحمد بن
طولون واليا سنة ٢٥٤ ه. [انظر الكامل
الصفحه ٣٣ : ء موزون
، وعلى حافة البركة عقابان من نحاس : ذكر وأنثى ، فإذا كان أوّل الشهر الذي يزيد
فيه النيل فتح البيت
الصفحه ٤٤ : سنة ، ثم
حمل إلى بيت المقدس.
رجع إلى حديث ابن
لهيعة وعبد الله بن خالد : قالا : ثمّ أغرق الله فرعون
الصفحه ٤٧ :
الزرع والمقام شغلا ، فالحق بإيلياء. فخرج أرميا حتّى أتى بيت المقدس. ثمّ إنّ بخت
نصّر ردّ أهل مصر إليها
الصفحه ٤٩ : التكوين
أصحاح ١٢ : فضرب الربّ فرعون وبيته ضربات عظيمة.
(٣) وكان يسمّى
إبراهيم وقتها أبرام. انظر المرجع
الصفحه ٥٩ : الزيتون ، وإيوان كسرى بالمدائن ، وبيت الرّيج
بتدمر ، والخورنق بالحيرة ، والثلاثة أحجار ببعلبك. والعشرون
الصفحه ٦٥ : بئرا مربّعة ، في تربيعها أربعة أبواب ،
يفضي كلّ باب منها إلى بيت فيه أموات بأكفانهم ، ووجدوا في رأس
الصفحه ٧٢ :
في منتهى الرقّة. [المنجد في الأعلام].
(٢) صدر بيت المتنبي
هو : والهجر أقتل لي ممّا أراقبه
الصفحه ٧٥ : الإسكندريّة بيضاء تضيء بالليل
والنهار ، وكانوا إذا غربت الشمس لم يخرج أحد منهم من بيته ، ومن خرج اختطف ، وكان
الصفحه ٧٧ : ، وفيها
نحو ثلاثمائة بيت ، بعضها فوق بعض ، تصعد الدابّة بحملها إلى سائر البيوت من
داخلها ، وللبيوت طاقات
الصفحه ٨١ : ، فقال له الشمّاس : إنّي رجل غريب في
هذه البلاد ، وإنّما قدمت أصلّي في كنيسة بيت المقدس ، أسيح في هذه
الصفحه ٨٣ :
: فكم تصلّون؟
قال : خمس صلوات
في اليوم والليلة ، وصيام شهر رمضان ، وحج البيت ، والوفاء بالعهد ، وينهى
الصفحه ٩٩ : بسّامة ،
كان بوّابا ، فسأل عمرو بن العاص أن يؤمّنه على نفسه وأرضه وأهل بيته ، ويفتح له
الباب ، فأجابه
الصفحه ١١١ : جبل بيت المقدس ، فإنّه هبط وتصاغر ، قال : فأوحى
الله إليه : لم فعلت ذلك؟ فقال : إجلالا لك يا ربّ ، قال
الصفحه ١٢٦ : والمدينة ، أتضع عنّي الجزية وعن أهل بيتي؟ قال : نعم ، فكتب إلى عمر ، فكتب
إليه أن افعل ؛ فلمّا قدمت السفن