الصفحه ٢٤ : : نعم البلد مصر ، يحجّ منها بدينارين ، ويغزى منها بدرهمين. يريد الحجّ
في بحر القلزم ، والغزو إلى
الصفحه ٢٩ : ، والدمقران (٥) ، وأصفون ، وإسنا ، وإدفا ، وعيذاب وهي على ساحل بحر
القلزم ، ولها فرضة تسمّى القصير.
والذي في
الصفحه ٣٣ : أنّه ذلّ الأسد وركبه. ويقال إنّه ركب في عرشه وحملته الشياطين حتّى انتهى
إلى وسط البحر المحيط ، وجعل فيه
الصفحه ٤٨ :
أهل مصر ثلاث سنين
يحاصرونهم. وصابروهم القتال في البرّ والبحر ؛ فلمّا رأى ذلك أهل مصر صالحوا الروم
الصفحه ٤٩ : موسى إلى البحر لمّا سار ببني
إسرائيل. ورد في أثر عن ابن عباس.
وأمّا أرميا
فتقدّم دخوله في قصة بخت
الصفحه ٦١ : مبسوطا.
١٦ ـ وحوض كان
مدوّرا من حجر يركب فيه الواحد والأربعة ، ويحرّكون الماء بشيء ، فيعدّون في البحر
الصفحه ٦٢ : يدرى ما هي ، ثمّ أعيد إلى البحر فغرق وبطل فعله.
١٧ ـ والإسكندريّة
؛ فإنّها مدينة على مدينة على مدينة
الصفحه ٧٠ : كوزنه وهو
فارغ.
وقيل : إنّ
الرّوحاني الموكّل بالهرم البحريّ في صفة امرأة عريانة مكشوفة الفرج ، ولها
الصفحه ٧٢ : قبله. وينهى أنّه كان يستهول البحر أن يركب لحجه ، أو أن يصعد في
أمواجه العالية درجه ، ثمّ ترك لما يقرّ
الصفحه ٧٣ : عندكم ؛ إنّ أوّل أمره أنّه
كان غلاما من الرّوم ، أعطي ملكا ، فسار حتّى أتى ساحل البحر من أرض مصر
الصفحه ٧٦ : شراحيل. على خشفة من خشف البحر ، وكان مستقبلا بإصبعه القسطنطينيّة ، لا
يدرى أكان ممّا عمله سليمان أو
الصفحه ٨٦ : المقوقس
، قال لهم : كيف خلصتم إليّ من طائفتكم ، ومحمد وأصحابه بيني وبينكم؟ قالوا :
لصقنا بالبحر ، وقد
الصفحه ١٠٦ : بينهم وبين البحر والحصن قضاء لتفريق
دوابّهم وتأديبها ، فلم يزل الأمر على ذلك حتى ولي معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ١٠٩ :
تفرّق أصحابك؟ ولم
يكن ينبغي لك أن ترضى لأحد من أصحابك أن يكون بينك وبينهم بحر ، لا تدري ما يفجؤهم
الصفحه ١١٠ : ، وعلى ذلك إنّه لمقدّس من الجبل إلى البحر.
حدّثنا هانىء بن
المتوكّل ، عن ابن لهيعة ورشدين بن سعد ، عن