الصفحه ٣٠٤ : ، وانتهت إليه رياسة الحديث بالدّيار المصرية ، وألف وخرّج. ومات في
جمادى الأولى سنة اثنتين وستين وستمائة
الصفحه ١١٧ : الليث بن سعد ، أنّ عمرا جبى مصر اثني عشر ألف ألف ، وجباها المقوقس
قبله سنة عشرين ألف ألف ، فعند ذلك كتب
الصفحه ٣٠٦ : بالظاهرية وغيرها ، وألّف
السيرة النبويّة ، وشرح الترمذيّ ، ومات في شعبان سنة أربع وثلاثين وسبعمائة.
٨٦
الصفحه ٣٠ :
وعشرين وستّمائة خوفا من استيلاء الفرنج عليها ، فتجاوره في ديار مصر ، وكانت من
العظم بحيث أنّه ألّف في
الصفحه ٨٩ :
يستمدّه ، فأمدّه عمر بأربعة آلاف رجل ، على كلّ ألف رجل منهم رجل ، وكتب إليه :
إنّي قد أمددتك بأربعة آلاف
الصفحه ٣٠٥ : . ولد سنة ثلاث عشرة وستّمائة ، وتفقّه ، وبرع
وطلب الحديث ، فرحل وجمع فأوعى ، وتخرّج بالمنذريّ (٣) وألّف
الصفحه ٣١٠ : وستّين وسبعمائة ، وسمع الكثير وعني بالفنّ ، وألّف وخرّج. مات
في المحرم سنة أربعين وثمانمائة.
١٠٢ ـ ابن
الصفحه ٣١٤ : مائة ألف رقبة ،
وأنفق في حجّة حجّها مائة ألف دينار ، وبلغ ارتفاع مغلّه بمصر من أملاكه في العام
أربعمائة
الصفحه ٣٥٧ : ، وألّف على حديث الأعرابيّ الذي جمع في رمضان كتابا نفيسا فيه ألف
فائدة وفائدة ، ولي قضاء الأعمال القوصيّة
الصفحه ٤٥٤ :
بها في ربيع الأول سنة تسع وثلاثين وستّمائة ، وسمع وحدّث ، وألّف تاريخ مصر سمّاه
: إيقاظ المتغفّل
الصفحه ٢٦ : طولها اثني
عشر ميلا. وكان جباية مصر تسعين ألف ألف دينار مكرّرة مرّتين بالدينار الفرعونيّ ،
وهو ثلاثة
الصفحه ٣١ :
بخراج الدنيا. قال
: وقلت : كيف عمرت ولاية مصر حتّى عقدت على مصر تسعين ألف ألف دينار مرّتين كما
مرّ
الصفحه ٥٤ : منهم عشرون عرّيفا ، تحت يد
كلّ عريف منهم ألف من السّحرة ؛ فكان جميع السحرة مائتي ألف وأربعين ألفا
الصفحه ٧٨ : ،
__________________
(١) في مروج الذهب ١
/ ٤١٨ : ألف ذراع.
(٢) هذا الكلام غير
موجود في مروج الذهب.
(٣) الملك الظاهر ركن
الصفحه ٧٩ : مصر ، وكان يحضر هذا الملعب ما
شاء الله من الناس ما يزيد على ألف ألف رجل ؛ فلا يكون منهم أحد إلا وهو