الصفحه ٢٩٣ : الألفيّة ودقائقها ، الأخبار المرويّة
في سبب وضع العربيّة ، المصاعد العليّة في القواعد النحوية ، الاقتراح في
الصفحه ٣٦٦ : وسبعمائة ، وأخذ عن أبيه والأصبهانيّ والزّنكلونيّ ، وأبي حيّان وفضل ودرّس
بعدّة أماكن ، وألّف كتابا في «من
الصفحه ٢٧٤ :
فنونه ، وألّف التّصانيف الشهيرة كالذّخيرة والقواعد وشرح المحصول والتّنقيح في
الأصول وشرحه وغير ذلك. قال
الصفحه ٣٥١ : في الحكم. وحدّث ، وصنّف كتبا ، منها قواعد الشرع وضوابط الأصل ، والفرع على
الوجيز. مات بالقاهرة في
الصفحه ٣٧١ : . وكان سمع الحديث من الشّرف بن الكويك ، وحدّث. وكان
متقشّفا في ملبوسه ومركوبه ، ويتكسّب بالتجارة ، وألّف
الصفحه ٢٧٣ : الفرسان ، والفتاوي الموصليّة ، ومختصر النهاية ، وشجرة
المعارف ، والقواعد الكبرى والصغرى ، وبيان أحوال
الصفحه ٢٨٤ :
من للمسائل
يلقيها بلا ضجر
من للفوائد أو
من للعوائد أو
من للقواعد
يبنيها بلا
الصفحه ٣٥٩ : الدقيقة ، منزّلا للحوادث على القواعد والنظائر
تنزيلا عجيبا ، تفقّه على العلم العراقيّ والعلاء الباجيّ
الصفحه ٤٤٤ : العلوم سمّاه القواعد ، وكان عارفا بالنحو والشعر ،
مشاركا فيما عداها. ولد بأصبهان سنة ستّ عشرة وستّمائة
الصفحه ٤٦٢ : نصر الله بن هبة الله بن عبد
الباقي الغفاريّ. كان أكتب أهل زمانه بلا مدافعة ، وأعرفهم بالقواعد
الصفحه ٤٦٨ : كتبا أدبيّة ، منها : روض الآداب
والقواعد والمقامات من شرح المقامات ، والتذكرة وغير ذلك. مات في رمضان
الصفحه ١٢٠ :
قال الليث بن سعد
: إنّ عمرا جباها اثني عشر ألف ألف. وقال غير الليث : وجباها المقوقس قبله بسنة
الصفحه ٤٠ : ،
وكانوا سبعين (١) نفسا ، وخرجوا وهم ستّمائة ألف نفس.
وأخرج عن مسروق ،
قال : دخل أهل يوسف وهم ثلاثة
الصفحه ٩٩ : فيها ، غير أنّي
أصبت فيها أربعة آلاف منية (١) بأربعة آلاف حمّام وأربعين ألف يهوديّ وأربعمائة ملهى
الصفحه ٩٥ :
فيما أحصوا وكتبوا أكثر من ستة آلاف ألف نفس ؛ فكانت فريضتهم يومئذ اثني عشر ألف
ألف دينار في كلّ سنة