الصفحه ٢٩٧ : النّسائيّ : ما أخطأ في حديث واحد. وقال ابن يونس : ثقة ثبت ؛ كان من أعلم
النّاس بأخبار بلدنا ، مات في شوّال
الصفحه ٣١٥ : النسائيّ والمنجنيقيّ. مات في ربيع الأول سنة إحدى
وستين وثلثمائة.
٢١ ـ محمد بن بدر
الحماميّ (٥) الأمير أبو
الصفحه ٤١٧ : المقرئ الصوفيّ نزيل دمشق. ولد في حدود
سنة خمسين وستّمائة ، وقرأ على الرّشيد بن أبي الدرّ والزّواويّ
الصفحه ٨٢ : انتهى إلى الإسكندريّة ، وجد المقوقس في مجلس يشرف
على البحر ، فركب البحر ؛ فلمّا حاذى مجلسه ، أشار بكتاب
الصفحه ٨٧ : ، وهو النبيّ الأمّيّ العربيّ ، اسمه أحمد ، ليس
بالطويل ولا بالقصير ، في عينيه حمرة ، وليس بالأبيض ولا
الصفحه ١٠١ :
ذكر الخلاف بين العلماء في مصر : هل فتحت صلحا أو عنوة؟
فمن قال إنّها
فتحت صلحا :
قال ابن عبد
الصفحه ١٢٤ : سميّ الغطيفيّ أتى
عمرو بن العاص ، فقال : إنّكم لا تعطونا ما يحسبنا (١) ، أفتأذن لي في الزرع؟ قال : ما
الصفحه ١٦٠ : ، ولأهل مصر عنه حديث (١) واحد ، قتل راجعا من وقعة الجمل بوادي السباع في جمادى
الأولى سنة ستّ وثلاثين ، وله
الصفحه ١٦٢ : ، وقدم على عقبة ، فاستذكره
حديث : «من ستر عورة ...» ، الذي رحل فيه السائب بن خلّاد إلى مصر.
قال ابن عبد
الصفحه ١٦٦ :
١٢٣ ـ سلم بن
نذير. قال في التجريد : مصريّ ، روى عنه يزيد بن أبي حبيب.
١٢٤ ـ سلمة بن
الأكوع
الصفحه ١٧٣ :
كان يسمّى البحر
لسعة علمه. قال ابن الرّبيع : دخل مصر في خلافة عثمان ، وشهد فتح المغرب ، ولأهل
الصفحه ١٩٩ : ، واختطّ
بها ، ولم يرو إلّا حديثا واحدا في غزوة حنين ، رواه عنه غير أهل مصر.
وقال الذهبيّ :
شهد فتح مصر
الصفحه ٢١٥ : الرحمن
بن زغب الإياديّ. عن عبد الله بن حوالة ، وعنه ضمرة بن حبيب. قال الحاكم في
المستدرك : في تابعيّ أهل
الصفحه ٢٢٦ : . عن المغيرة بن نهيك ، وعنه ابن لهيعة فقط. قال في
التهذيب : فيه نظر.
__________________
(١) تهذيب
الصفحه ٢٣٤ : الليث. قال ابن يونس : كان ثبتا في الحديث. مات سنة سبع وعشرين ومائة.
١٤٩ ـ عبد الرحمن (٤) بن زياد بن