الصفحه ٥٤ :
وأخرج ابن أبي
حاتم ، عن ابن عباس في قوله تعالى : (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٧٩ : فيها شيئا ، وهرب أولئك القسّيسون ، فعلموا حينئذ أنّها
خديعة ، فبنوها بالآجرّ ، ولم يقدروا أن يرفعوا
الصفحه ٨٦ :
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن ابن مسعود ، قال : قلنا يا رسول الله ، فيم نكفنّك؟ قال : في ثيابي هذه
، أو
الصفحه ٩٦ :
دخلوا الجنّة ، وليس لهم رغبة في الدنيا ، ولا لذّة إلا على قدر بلغة العيش من
الطعام واللباس ، ونحن قوم
الصفحه ١١٥ : ، وتقدّمت لواتة ، فسكنت أرض أنطابلس ؛ وهي برقة ؛ وتفرّقت في هذا المغرب ،
وانتشروا فيه ، ونزلت هوّارة
الصفحه ١٥٤ :
٧٩ ـ حيوة بن مرثد
التّجيبيّ (١) ، ثمّ الأندونيّ. قال في الإصابة : له إدراك ، وشهد فتح
مصر ، ولا
الصفحه ١٥٧ : في الإصابة : صحابيّ ، سأل النبي صلىاللهعليهوسلم عن الأشربة وغير ذلك ، ونزل مصر ، فروى عنه أهلها
الصفحه ١٨٤ : . وقال
الذهبيّ : سكن مصر ، وهو نقل حديثه في سنن أبي داود.
وقال المزيّ : له
صحبة ووفادة ورواية. وقال
الصفحه ١٨٧ : . ذكره ابن
عبد البرّ في الصحابة ، وقال : لم نجد له رواية إلّا عن الصحابة ، شهد الجابية ،
وولي رابطة
الصفحه ١٨٨ :
وقال سعيد بن عفير
: وهو أوّل قاض بمصر ، وكان قاضيا في الجاهلية : وأمّا عمّار بن سعد التّجيبيّ
الصفحه ١٨٩ :
وقال في التجريد :
أدرك النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
٢٤١ ـ مالك بن أبي
سلسلة الأزديّ (١). قال في
الصفحه ٢٠٩ :
بها أميرا عشر سنين.
٣٥٢ ـ أم ذرّ ،
زوجة أبي ذرّ الغفاريّ. صحابيّة معروفة ، وقد سكن زوجها أبو ذرّ في
الصفحه ٢٩٨ : . وثّقه ابن يونس ، وذكره ابن فرحون في طبقات المالكية ، وقال : له
تصانيف في الحديث وغيره. مات سنة تسع
الصفحه ٢٩٩ :
النيسابوريّ :
رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري : النّسائيّ بمصر ، وعبدان بالأهواز ،
ومحمد
الصفحه ٣٣٠ : القيّم. عن الفخر
الفارسي وابن باقا. وكان ناظر الأوقاف. وذكر مرّة للوزارة. مات بمصر في ذي القعدة
سنة عشر