الصفحه ٤٠٦ : السّبعة عن ابن مجاهد. مات في ذي القعدة سنة
تسع وتسعين وثلثمائة.
٣٨ ـ خلف (١) بن إبراهيم بن محمد بن جعفر
الصفحه ٤٢٣ :
الله بن الجلّاد
وغيره ، وكان أوحد عصره في طريقة التوكّل ، وكانت السباع والهوامّ تأنس به ، وله
الصفحه ٤٢٥ : ـ وكان شيخ وقته وإمام
عصره ـ يقول في قوله صلىاللهعليهوسلم : «من طلب العلم تكفّل الله برزقه» ، معناه
الصفحه ٤٢٩ :
العبر : كان صاحب
توجّه وتعبّد ، وللناس فيه عقيدة عظيمة. مات بدمشق في جمادى الأولى سنة أربع
وثمانين
الصفحه ٤٣٧ : والقضاعيّ وعبد العزيز بن الصّراب. مات في ربيع الآخر سنة
عشرين وخمسمائة ، وله مائة سنة وثلاثة أشهر.
١١
الصفحه ٤٥٥ :
الكبير ، وغير ذلك مات سنة أربعين (١) وثمانمائة.
٢٦ ـ ابن حجر ،
مرّ في الحفّاظ.
٢٧ ـ شيخنا العزّ
الصفحه ٤٥٧ : (٢) وثلثمائة ، وقتل في رمضان سنة أربع وخمسين ، وسبب قتله
أنّه كان يركب في جماعة من مماليكه فتوهّم منه كافور
الصفحه ٤٥٨ : . ذكره ابن فضل الله في شعراء مصر ، وقال : جاء بالبيان وحبّره ، وحقّق
الإحسان وحرّره ، وجاء بسحر عظيم
الصفحه ٤٥٩ :
عن مثل هذا
الأسمر الفائق
ما الذهب الصامت
إنفاقه
مستنكر في الذهب
الناطق
الصفحه ٤٦٠ :
مجيدا فاضلا نبيلا ، ولم يكن له لحية ، صحب السّلفيّ فانتفع به. ولد بالإسكندرية
في ربيع الآخر سنة اثنتين
الصفحه ٤٦١ : بديوان الإنشاء مدّة ، وكان بارع الترسّل والنظم ، واختصر كتاب الحيوان
للجاحظ ، وسمّاه روح الحيوان. ولد في
الصفحه ٤٧١ : المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة
٧
ذكر ما قيل في
الهرمين اللذين في الجيزة من الأشعار
٧٠
الصفحه ١٨ : بنها (١) ، فأعجب النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فدعا في عسل بنها بالبركة (٢).
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن
الصفحه ٤٧ :
أرميا : أقيموا
بنا في أرضنا لنستغفر الله ، ونتوب إليه ، لعلّه أن يتوب علينا ، فقالوا : إنّا
نخاف
الصفحه ٥٣ : أقرب من أن صار من حرفها في جوفه.
وقال صاحب مرآة
الزمان : وأمّا موسى بن يوسف ، فنبيّ آخر ، قبل موسى بن