الصفحه ٢٦٤ : له في الإفتاء وعمره خمس عشرة سنة ، ثمّ لازم مالكا بالمدينة ،
وقدم بغداد سنة خمس وتسعين ، فاجتمع عليه
الصفحه ١٧٩ :
وقال الذهبيّ أيضا
: عقبة بن رافع ، وقيل : ابن نافع ـ بن عبد القيس بن لقيط القرشيّ الفهريّ الأمير
الصفحه ١١٤ : أتاهم آت ، فذكرها لهم ؛ فأرسل عمرو معه ربيعة بن حبيش بن عرفطة
الصّدفيّ ؛ فلمّا سلكوا في المجابة لم يروا
الصفحه ٢٢١ : طبقة قتادة والزّهريّ
٧١ ـ إسحاق (٢) بن أسيد الأنصاري الخراساني. نزيل مصر. عن نافع وعطاء ،
وعنه الليث
الصفحه ٩١ : نحن وهم إلى ما
عسى أن يكون فيه صلاح لنا ولكم.
فبعث عمرو بن
العاص عشرة نفر ـ وأحدهم عبادة بن الصامت
الصفحه ٣٥٣ : وعشرين وستّمائة ، وتفقّه بأبيه ،
وتميّز في الفقه والأصول ، ومات بالقاهرة في ربيع الآخر سنة خمس وتسعين
الصفحه ٦٧ : أدراج
مبنيّة بالحجارة في الأرض ؛ طول كلّ حجر منها عشرون ذراعا ، وكلّ باب من حجر واحد
يدور بلولب ، إذا
الصفحه ٢٧٠ : .
وعنه أنه قال : مكثت في مصر مدّة أنفق فيها في كلّ سنة عشرين درهما. مات في
المحرّم سنة أربع وتسعين
الصفحه ٢٨٢ : العشرين. كتب مرّة ورقة إلى نائب الشام يقول فيها : وأنا اليوم مجتهد
الدنيا على الإطلاق ، لا يقدر أحد يرد
الصفحه ٣٠٢ : في الحديث إلى الآفاق ، روى عن ابن عديّ. مات بمصر في شوّال
سنة اثنتي عشرة واربعمائة (٢).
٦٤ ـ أبو
الصفحه ٩٩ : ،
وجد فيها اثني عشر ألف بقّال يبيعون البقل الأخضر.
وأخرج عن محمد بن
سعيد الهاشميّ ، قال : ترحّل في
الصفحه ٣٤٣ : يوم
الأربعاء ثاني عشر ذي القعدة سنة سبع وثمانين ، ودفن في قبّة مفردة تحت رجلي
الإمام الشافعي.
٥٥
الصفحه ١٠٤ : ، منهم ابن شهاب وابن لهيعة ، وكان فتحها يوم
الجمعة مستهلّ المحرّم سنة عشرين.
وذكر يزيد بن أبي
حبيب أنّ
الصفحه ٩٨ : عند الزوال يوم الجمعة ، فإنّها ساعة تنزل الرحمة فيها
، ووقت الإجابة ، وليعجّ الناس إلى الله ، ويسألوه
الصفحه ٤٣٧ : والقضاعيّ وعبد العزيز بن الصّراب. مات في ربيع الآخر سنة
عشرين وخمسمائة ، وله مائة سنة وثلاثة أشهر.
١١