الصفحه ٣٥٥ :
وشيخي». درّس
بالشّافعيّ ، ومات في جمادى الأولى سنة عشر وسبعمائة.
١٣٧ ـ عزّ الدين
عبد العزيز بن
الصفحه ٢٠٨ : ابن عبد الحكم : ماتت مارية في المحرّم سنة خمس (٣) عشرة ، وصلّى عليها عمر ابن الخطاب ، ودفنت بالبقيع
الصفحه ٤٠١ : القاسم ـ أصله قبطيّ مولى آل الزّبير بن العوّام. ولد سنة خمس عشرة ومائة ،
وأخذ القراءة عن نافع ، وهو الذي
الصفحه ٣٧٢ : تصانيف ، منها شرح مختصر المزنيّ. توفّي ليلة الاثنين ثاني عشر
جمادى الآخرة سنة إحدى وسبعين وثمانمائة ، وهو
الصفحه ٣٠٣ : من حفّاظ الحديث
وأئمّة المذهب العارفين به ؛ وله تصانيف. مات بالقاهرة في شعبان سنة إحدى عشرة
وستمائة
الصفحه ٤٤٦ : متعددة ، وأخذ عنه التقيّ السبكيّ. مات يوم
الأربعاء سادس ذي القعدة سنة أربع عشرة وسبعمائة.
٢٨ ـ شمس
الصفحه ٤٤٥ : ، أحمد بن الخليل بن سعادة الشافعيّ. كان من أعلم أهل زمانه بالفتوى. له
تصانيف منها كتاب في عشرين فنّا
الصفحه ٣٤٩ : والرّياسة والوجاهة. شرح الوسيط في عشرة
مجلّدات ، وولي قضاء حلب ، ثمّ لمّا أخذها التتار ارتحل إلى مصر ، ودرّس
الصفحه ٤٣٣ : المذهب ، وله نظم كثير ، وكان أبوه معجبا به ، وأذن له في الكلام على
الناس وهو دون العشرين. مات في ذي
الصفحه ٤٦٧ : في يوم الثلاثاء خامس عشر
جمادى الأولى سنة تسع وخمسين وثمانمائة.
٩٠ ـ الشهاب
الحجازيّ أبو الطيب أحمد
الصفحه ٢٥٨ : ، مات وهو في عشر المائة سنة أربع عشرة. وقيل سنة سبع عشرة ومائة.
١٥ ـ يحيى بن
ميمون الحضرميّ أبو عمرو
الصفحه ٢٣١ : بكر المصريّ. أمير مصر. عن
الزهريّ ، وعنه الليث. وثّقه ابن حبّان. استشهد بمصر في شوال سنة ثمان وعشرين
الصفحه ٤٢٣ : ، قال : لو كان معي عشرة أسهم ، رميت الرّوم بسهم ورميت بني عبيد
بتسعة ، فبلغ صاحب مصر المعزّ فقتله في سنة
الصفحه ٣٥١ :
وإيّاه. وشرح التّنبيه ، وألّف مناسك وكتابا في الأصول ، وآخر في النحو وعاد إلى
قوص ، فتفقّه عليه بها جماعة
الصفحه ٧٢ : إلى الهرم
ويقبّل الأرض ،
ويحمد الله على أن شرح له في ظلّ مولانا صدرا ، وأوجد النّجح لأمانيه