الصفحه ٣٧٩ : الله ، وطال عمره ، وبعد صيته ، وانتهت إليه رياسة
الإقراء والإفتاء ببلده. مات بالإسكندرية في خامس عشري
الصفحه ٢٨٥ : الجنيد
مقامات بها فله
تذكير ناس
وتنبيه لمدّكر
وبابه يتلقّى
فيه قاصده
الصفحه ٥ : الأحد مستهلّ رجب من سنة ٨٤٩ ه ، وتوفي كما ذكر ابن
إياس يوم الخميس في التاسع من شهر جمادى الأولى من سنة
الصفحه ٥٣ : أقرب من أن صار من حرفها في جوفه.
وقال صاحب مرآة
الزمان : وأمّا موسى بن يوسف ، فنبيّ آخر ، قبل موسى بن
الصفحه ٧٤ : ، وبنى فيها مسجدا. ثمّ إنّ ذا القرنين ملكها ،
فهدم ما كان فيها من بناء الملوك والفراعنة وغيرهم ، إلّا بنا
الصفحه ١٨٣ :
وقال في التهذيب :
يكنى أبا طلحة ، أسلم قديما ، وشهد المشاهد ، وكان قوّالا بالحقّ. مات في خلافة
عبد
الصفحه ١٦٣ :
مصر على مسلمة بن مخلّد ، فضرب عليه الباب ، واستأذن عليه ، فخرج مسلمة إليه ،
فقال : انزل ، فقال : لا
الصفحه ٣٩٣ : الهداية وشرح
الكنز ، وشرح المجمع (٤). وشرح درر البحار ، وطبقات الحنفيّة. وغير ذلك. مات في ذي
الحجّة سنة
الصفحه ٣٥٨ : ، ودرّس (٨) بالشافعيّ ، وشرح التنبيه. مات في رمضان سنة ست وأربعين
وسبعمائة (٩).
وله ولدا أخ ،
أحدهما
الصفحه ٣٨٢ : بالديار المصريّة والشاميّة ، العلّامة الفريد في فنون العلم ، لم يخلف
بعده مثله ، ولد سنة أربع وستّين
الصفحه ١٥ : منها.
__________________
(١) كذلك شرحها
السيوطي في تفسير الجلالين.
(٢) عبد الرحمن بن
عبد الله بن
الصفحه ٣١٠ :
١٠١ ـ البوصيريّ (١) شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل الكنانيّ. ولد في
المحرّم سنة اثنتين
الصفحه ٣٠٦ : بالظاهرية وغيرها ، وألّف
السيرة النبويّة ، وشرح الترمذيّ ، ومات في شعبان سنة أربع وثلاثين وسبعمائة.
٨٦
الصفحه ٤٢٧ :
في طريق الله حتّى
كان يعدّ للمناظرة في العلوم الظاهرة ، وعلوم جمّة ، جاء في هذا الطريق بالعجب
الصفحه ٣٩٥ : الفقه
بالشرح المفيد وقد
حلّته بالسيرا
أبحاثه الغرر
أنعم بنعمان
عينا حين يذكر