الصفحه ٣٩ : أتراك القسطنطينية ،
الذين لم يعتادوا ركوب الإبل ، المحافظة على جلستهم مثلما كان يفعل النبى البدوى
القوى
الصفحه ٦٢ : الخامس
عشر من شهر يناير من عام ١٨١٥ م ، تركت مكة مع قافلة صغيرة من قوافل الحجاج
المتجهين لزيارة قبر النبى
الصفحه ٩٧ : ) (*).
__________________
(*) شرح مخطط
المدينة المنورة :
١ ـ المسجد الكبير المسمى الحرم. ٢ ـ قبر
النبى محمد (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٤ : المناخ فيها
مسجدان : أولهما يسمى مسجد على ، أو مسجد ابن عم النبى ، ويقال إن عمر هذا المسجد
يرجع إلى زمن
الصفحه ١٠٨ : .
والأعمدة نفسها مختلفة الأحجام. فى الجانب الأيمن ، الذى يشتمل على قبر النبى صلىاللهعليهوسلم ، والذى يشكل
الصفحه ١١٢ : النحو التالى :
القصص السائدة فى
أوروبا ، من أن قبر النبى صلىاللهعليهوسلم معلق فى الهواء ، لا أصل
الصفحه ١١٣ : معلقة فوق قبر النبى صلىاللهعليهوسلم مباشرة. والعرب يتكلمون دوما عن هذه القطعة الثمينة ، التى
يطلقون
الصفحه ١٢٠ : النبى ، وماء هذه البئر
مالح ، وربما كان ذلك السبب وراء عدم ذيوع صيت هذه البئر كشىء مشرف. يقول السمهودى
الصفحه ١٢٦ : .
الوهابيون يمنعهم
مذهبهم من زيارة قبر النبى صلىاللهعليهوسلم ، أو الوقوف أمام الحجرة والدعاء بطلب شفاعته
الصفحه ١٢٩ : من قبر
النبى صلىاللهعليهوسلم وفى أذهانهم أفكار لاعبة ، أو لمجرد تمضية الوقت ؛ هذا
يعنى أن الناس
الصفحه ١٣٢ : فى دمشق فى بناء المسجد
الجميل المسمى المسجد الأموى ، قام بتوسعة مسجد النبى صلىاللهعليهوسلم. فى ذلك
الصفحه ١٣٣ :
قتله ، عند ما حاول تدنيس قبر النبى صلىاللهعليهوسلم ؛ هذا الحجر سقط على ذلك الرجل من السقف. وجرى وضع
الصفحه ١٤٠ : من نبات الطرفاء ، يزرعه
الناس طمعا فى أخشابه الصلبة ، التى يستعملها
الصفحه ١٤٨ :
__________________
(*) أوردت هذه
الرواية هنا ، على الرغم من عدم موافقة مؤرخى النبى عليها.
الصفحه ١٥٠ : الأشجار من قباء مقاما طيبا. يشيع نبات الخروع هنا أيضا. وقرية قباء من القرى
التى يزورها أهل المدينة المنورة