الصفحه ١١٠ : الله ، والقضبان الحديدية هنا مطلية بقشرة خفيفة من
الفضة ، ومنقوش عليها «لا إله إلا الله ، الحق المبين
الصفحه ١١٤ :
المدينة المنورة ما إن يشاهدوا تلك القبة ، إلا ويبدأون فى ترديد بعض الأدعية ، وهذه
القبة مغطاة بالرصاص على
الصفحه ١٢٨ : الله فى مكة (المكرمة)
؛ من هنا يتوافد الزائرون وكلهم حماس وشغف على ضريح النبى صلىاللهعليهوسلم ، أكثر
الصفحه ١٤٦ :
الكثيرين ،
بالإضافة إلى بعض نساء النبى صلىاللهعليهوسلم ، بالإضافة أيضا إلى بعض بناته ، وأمه فى
الصفحه ٢٤٤ : ، واللحم ، إلخ. لم يستوقف اللصوص هذا الرجل إلا
بعد أن وصل إلى المواقع الأمامية لجيش محمد على باشا ، وعند
الصفحه ١٢٧ : المسجد. هذا المبنى الذى بناه
النبى صلىاللهعليهوسلم ، بعد هجرته الشريفة من مكة ، وهو الذى أرسى الأسس
الصفحه ١١٨ : دون أن يطلب منه صاحبها أن يأتى على ذكر
اسمه أمام قبر النبى صلىاللهعليهوسلم. وإذا ما كان أحد يحج
الصفحه ١١٩ :
كل يوم ، أو أن تكون هذه الزيارة إلى «شباك النبى» فى أضعف الأحوال ، والدعاء هناك
بدعاء خاص وقصير. هناك
الصفحه ١٤٩ :
القبة ، التى جرى
تدميرها مثل سائر القباب الأخرى ، توجد مقابر اثنى عشر آخرين من أتباع النبى
الصفحه ١٠٧ : ، والناس هنا يسمون المدينة (المنورة)
مدينة النبى.
وفرة المياه فى
المدينة المنورة أدت إلى التقليل من أهمية
الصفحه ١٣١ : مسجد المدينة المنورة بنفسه ، ولذلك يسمى مسجده ، أو إن
شئت فقل : مسجد النبى. عند ما وصل النبى
الصفحه ١٣٩ : خاصة بذلك النوع من التمور
الذى يسمونه السيهانى ، وأن نخلة من ذلك النخيل خاطبت النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥١ : النبى صلىاللهعليهوسلم جالسا فى هذا المكان أن سقط خاتم النبى صلىاللهعليهوسلم فى البئر ، ولم يعثر
الصفحه ١٥٣ : ء ، انجذبوا إلى المدينة
المنورة بفعل قبر النبى صلىاللهعليهوسلم ، والمكاسب التى يضمنها لمجاوريه ، لكن قلة
الصفحه ٣٤ : صلى فيه
سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم ، والذى يؤدى المسلمون فيه أربع ركعات تأسيا بالنبى