الصفحه ٥٢ : المقهى ملاذهم الدائم. كل إنسان هنا له منزله الخاص الذى يلتقى فيه كل أولئك
الذين تربطه بهم صلة مال أو
الصفحه ٦٠ :
فى وجبة العشاء (*). لقد وجدت فى كل جزء من أجزاء الحجاز أن البدو عندما
ينتقلون لا يحملون معهم من
الصفحه ٦٢ :
النساء منهم ينقعن
زر الورد فى الماء ليستخدمن الماء بعد ذلك فى وضوئهن ، هن أيضا يغلين هذه الورود
الصفحه ٧٠ :
الأسطول الهندى فى
الميناء ترتفع قيمة الدولار ارتفاعا كبيرا جدا. عندما كنت فى جدة ارتفع سعر
الدولار
الصفحه ٩٥ :
وجدنا جنديا تركيا
يحمل لقب أغا يقيم فى خيمة ، وتتمثل مهمته فى توصيل المؤن والتموينات التى تصل
إليه
الصفحه ١٦٠ :
شارع القشاشية هذا
، على امتداده كله ، يطلق الناس عليه حارة سوق الليل ، التى تضم حيا متراميا فى
الصفحه ١٦٩ :
ذلك المنزل ، بعد
أن خربوا نصفه بأيديهم. فى جانب من جوانب الحديقة يوجد سبيل من أسبلة الماء العذب
الصفحه ١٧٩ : الستارة ، أو الغطاء يسمونه كسوة ، ويجرى تجديد هذه
الكسوة كل عام فى موسم الحج ، إذ يجرى إحضارها من القاهرة
الصفحه ١٨٦ :
ذوق العرب ، وهم
يقولون إن القبتين تشوهان منظر المسجد. محتويات هاتين القبتين يمكن تخزينها فى بعض
الصفحه ١٩٢ : ء الصبية فى استيائى فى أحيان كثيرة ، عندما كنت
أرى بعينىّ تلك الأعمال الكريهة ، التى لم تستنفر فى المر
الصفحه ٢٠٠ : اسطنبول ، أو الصرة اليونانية ، كما كانوا يسمونها ، بحوالى واحد
وثلاثين ألف دوكات فى العام (**). وقد قام
الصفحه ٢٠٣ : أن الجهد الذى يبذلونه سعيا إلى الكسب التجارى ، أكبر
بكثير من الجهد الذى يبذلونه فى القيام بأعمالهم
الصفحه ٢٠٥ :
ـ فى أضعف الأحوال
ـ بأن يموتوا فى المكان المقدس. الحجاج الفقراء الذين أرهقهم المرض والجوع ، تراهم
الصفحه ٢١٤ :
فى العام ٨٠٢
الهجرى ، دمر حريق الجانبين الشمالى والغربى من المسجد الحرام ، وبعد ذلك بعامين ،
أعيد
الصفحه ٢١٦ :
المخطبة. أثناء
مقامى فى مكة ، كان العمال مشغولين بإنشاء المبنى المقام فوق المولد فى موقعه
السابق