الصفحه ١٩٦ : بالحرم ما زالت تابعة
الصفحه ٢٨٩ : الدهو ، تابعة لمحمد على باشا وتعمل فى تجارة البن
بصورة مستمرة بين اليمن ، وجدة ، ومصر ، وعندما كان سوق
الصفحه ٢٧٧ :
وحبه للعدل والحكمة ، وقد قام الشريف سرور بطرد اليهود من جدة ، التى جمعوا فيها
ثروات طائلة عن طريق
الصفحه ٤٦ : تمتعت به الممتلكات فى ظل حكم الشريف غالب هو الذى
أقنع التجار الأجانب بزيارة ميناء جدة ، حتى بعد أن أصبح
الصفحه ٧٣ : ، الذين ينظرون إلى جدة دوما باعتبارها منفى وليست
مكانا مفضلا ، وغالبا ما كان حكم جدة يسند إلى السياسيين
الصفحه ٧٨ : مزايا نظام الحكم وعيوبه
، نستطيع القول إن أهل جدة كسبوا الكثير من العثمانيين ، وليس من الغرابة فى شى
الصفحه ٢٧٥ : إليها مسعد ، بتوصيل حسين العدو اللدود لمسعد فى كل المناسبات إلى سدة الحكم
، وأيدهم فى ذلك أبو الدهب
الصفحه ٢٩٣ : بالقليل. وهنا يمكن
لنا القول : إن الشريف غالب لم يحدث طوال سنى حكمه أن عاش فى حدود مداخيله وموارده
، ومع
الصفحه ٧٤ : ، فى حين يتولى الباشا حكم المدينة كلها. وعندما
بدأ الأتراك فى إخضاع آسيا كان الشريف يحصل على ثلث ذلك
الصفحه ٧٦ : الرجل عندما كان يبيع المكسّرات فى الشارع قبل عشرين عاما. فى زمن حكم
الشريف غالب كان يستخدم ذلك الرجل فى
الصفحه ٢٥٦ : المدينة أو الحى ، مثلما حدث لهم قبل حوالى
سبع سنوات فى دمشق تحت حكم يوسف باشا ، يوم أن أعيد المسيحيون إلى
الصفحه ٢٧١ : حكمه على البلاد ، استقل أشراف
مكة ، وراحوا لا يلقون بالا لأوامر الباب العالى ، على الرغم من استمرارهم
الصفحه ٢٧٣ : السرور تولى الحكم فى الفترة من ١٧٧٣
إلى ١٧٨٠ ، والأدهى من ذلك ، أنه غالبا فى الأزمات الأخيرة ، كان دائم
الصفحه ٢٧٤ :
الطابع المميز
لحكم الحجاز ، أبقى على شكله الظاهرى إلى ما بعد اعتلاء الشريف غالب لسدة الحكم
المستبد
الصفحه ٢٧٨ :
الشريف سرور
الصغيرين : عبد الله بن سرور وسيد بن سرور ، اغتصاب الحكم من عمهما لكنهما فشلا فى
ذلك