الصفحه ٢٢٣ : لوالدى ، ولأولادي! يا رب ،
أدخلنى جنتك! يا الله ، أعتق رقابنا من نار جهنم ، يا رب البيت العتيق». لم أستطع
الصفحه ٢٢٧ : فاطمة الزهراء ـ رضى الله عنها ـ ، ابنة محمد صلىاللهعليهوسلم ، هذا النسب يدعيه بعض آخر من الأشراف
الصفحه ٢٢٨ : الأشراف ، الذين وهبهم الله وجوها شديدة النضارة
، فعيونهم ، ووجوههم وأنوفهم مثل عيون ووجوه وأنوف البدو
الصفحه ٢٢٩ : الجبة التى يلبسها الناس فى سائر أنحاء تركيا. كما يلبس الرجل أيضا رداء فاخرا
من الحرير له حزام رقيق من
الصفحه ٢٣٤ : مكة عندهم
نوعين من العمالة ، التجارة ، وخدمة بيت الله ، أو إن شئت فقل : المسجد الحرام ،
ولكن التجارة
الصفحه ٢٣٧ : .
الشخص نفسه إذا لم
يكن من العاملين فى مجال التجارة ، أو إذا لم يكن له صديق ألمعى بين تجار الجملة ،
يصعب
الصفحه ٢٣٩ : بصفة منتظمة ويشاركون فى الهدايا والعطايا
العامة التى تقدم لبيت الله ، فيما عدا بعض العطايا والهدايا
الصفحه ٢٤٠ : الصرة يجرى تقسيمها فى إسطنبول إلى مبالغ صغيرة يمثل كل
منها اسم الشخص المرسل له مثل هذا المبلغ ، وإذا ما
الصفحه ٢٥٢ : مكة! هذه مدينة الله» ، «لا
أحد هنا يفتقر إلى طعامه اليومى أو قوت يومه» ، «لا أحد هنا يخشى من الأعدا
الصفحه ٢٥٧ : وانفعالاته ، ويسهل عليه أيضا ستر ما
يمليه عليه ضميره ، بل وستر وإخفاء كل ما يرى أنه يتفق ومشيئة الله ، كل ذلك
الصفحه ٢٥٨ : والعلماء ، إنهم متأكدون أن يد الله
طالتهم بسبب هذا الانتهاك للأرض المقدسة من قبل المسيحيين. تحطمت منذ
الصفحه ٢٦٠ : : «يا الله ، يا كريم! ،
وإذا ما رفض المحسن إعطاءهم صدقه ، انصرفوا
الصفحه ٢٦٥ : قليلة يسأل فيها مرسل الرسالة عن صحة المرسل
إليه وأحواله. يضاف إلى ذلك أن كل بلد له أسلوبه وطريقته الخاصة
الصفحه ٢٦٨ : فقير من الفقراء يقول متعجبا : «سبيل الله يا عطشان ، سبيل» ، ثم يبدأ
فى التغنى بالأغنية التالية المكونة
الصفحه ٢٧٢ : القبيلة نفسها مادامت القبيلة قوية. فى حال وفاة الشريف يصبح أحد
أقربائه خلفا له سواء أكان ولده ، أو ابن عمه