الصفحه ١٦٥ : الأربعة ، وليسوا أتباعا لعلى رضى الله عنه مثل الفرس ، الذين
يأتى الكثيرون منهم لأداء فريضة الحج فى مكة
الصفحه ١٦٨ : ء البدو يتجولن بحرية فى سائر أنحاء الوادى.
وادى مكة له
مخرجان : مخرج على الجانب الشمالى وهو عبارة عن ممر
الصفحه ١٧٥ : ، بواسطة ابن الزبير ، رئيس مكة ، وابن أخ السيدة
عائشة ـ رضى الله عنها ـ ، كان لها بابين عند مستوى الدور
الصفحه ١٧٧ : ، وهذا على حد رؤيتى
له من الأسفل ، وحواف هذا الميزاب تتساوى مع عرض الميزاب من حيث الارتفاع. عند
مقدمة
الصفحه ١٧٩ :
من الكسوة ، وقام الخليفة المهدى أبو عبد الله بإزالة هذه الاغطية فى العام ١٦٠
الهجرى. (راجع المقريزى).
الصفحه ١٨٤ : يعتقدون أنهم كلما أكثروا من شرب ماء زمزم تحسنت صحتهم ،
وقبلت دعواتهم عند الله سبحانه وتعالى. لقد رأيت
الصفحه ١٨٦ : بوابات المسجد التى تحمل هذا الاسم. هؤلاء
الذين يدخلون بيت الله أول مرة ، يتحتم عليهم الدخول من خلال باب
الصفحه ١٩٣ : الحمام البرى ، الذى يعد من المحرمات فى
الحرم المكى ، ويطلق الناس على هذه الأسراب اسم حمام بيت الله ، ولا
الصفحه ١٩٤ : الجمعة
__________________
(*) سمى بهذا الاسم
ليس تيمنا باسم إبراهيم ، وإنما باسم خياط كان له
الصفحه ١٩٥ : البوابات له عقود عالية ومدببة ، لكن هناك بعض العقود
المستديرة التى نراها بين هذه العقود
الصفحه ١٩٦ :
أغنياء الحجاج بأسعار عالية جدا ، قد تصل إلى خمسمائة قرش ، أثناء موسم الحج ،
للسكن الجيد ، الذى له نوافذ
الصفحه ٢٠١ : للصراع بين القبائل
العربية القديمة.
(**) استخدام
العبيد أو الطواشيّة فى هذا المسجد له تاريخ قديم
الصفحه ٢٠٤ : قائلا : «الله أكبر» ، يسارع الجميع إلى الشرب
من جرار ماء زمزم ، على أن يشرب كل واحد من جرته الخاصة به
الصفحه ٢١١ :
فى العام ٢٢٦
الهجرى ، وأثناء حكم الخليفة المعتصم بالله جرى تغطية بئر زمزم من أعلى ، كانت
البئر من
الصفحه ٢١٧ : شك مفاده أن
هذا الشاهد ، لم يكن مقصودا له تغطية هذا القبر : النقش خال من التواريخ. كان
الشريف سرور