الصفحه ١٣٠ : بلغة مماثلة للغة السابقة ، وجزلة أو أفضل منها ، بأمجاد قبيلته محاولا فى
ذات الوقت التقليل من شأن ادعا
الصفحه ١٤٥ : يطلقون عليه اسم حارة باب العمرة ، الذى يسكنه عدد من المرشدين الذين يسمونهم
المطوفين ، كما أن هذا الحى يعج
الصفحه ١٥١ :
إذا ما واصلنا
المسير من هذا المكان وفى اتجاه الشمال ، وبمحاذاة المسجد الحرام ندخل شارعا طويلا
اسمه
الصفحه ٢٣١ :
رأسه طاقية خفيفة
، وهم يستقبلون الزائرين وهم على هذا الحال ، ومن يريد تحديد من هو المكى ، عليه
أن
الصفحه ٢٥٨ : من العام ١٨١٤ الميلادى ، وعندما تجاوز إنجليزيان بوابة مكة ، أثناء
تجوالهما فى مدينة جدة (وهما أول
الصفحه ٢٦٣ :
الخاصة ، باستثناء
مكتبات الأثرياء من التجار ، الذين يعرضون بعض الكتب التى تميزهم عن عامة الناس
الصفحه ٢٩٤ :
مناخ كل من مكة
وجدة وأمراضهما
مناخ مكة شديد
الحرارة والرطوبة وغير صحى ؛ الصخور التى تطوق وديان
الصفحه ٣٦ : ،
فنحن يحق لنا القول إن الآبار كانت تجرى حمايتها بقلعة من القلاع ، لكن الأتراك
أهملوا هذا التحوط ، وعند
الصفحه ٤٧ :
السوق ، وبكميات
تتناسب مع إمكانيات كل تاجر من التجار ، الذين كانوا يجبرون على دفع الثمن نقدا.
لم
الصفحه ٧٨ :
مساكن لزوجاته.
ومع ذلك عانى التجار كثيرا من المصاعب ، مثلما كان الحال فى زمن الشريف غالب ، حيث
الصفحه ٩٦ :
فكان عبارة عن
مجموعة من جلود الأغنام الصغيرة المخيطة بعضها إلى بعض ، وهو شبيه بالأغطية
المستخدمة
الصفحه ١١٣ : قليلة من أفراد الطبقة العالية الذين كنت أعيش
بينهم ، يندر أن يخرجوا من منازلهم أثناء النهار فى رمضان
الصفحه ١١٦ : الإبل كان هو السبب الرئيسى وراء شح الاستيراد من الساحل بغية تقليل أسعار
المواد الغذائية ، وعلى الرغم من
الصفحه ١٣١ :
آلاف المصابيح
التى يجرى إشعالها فى شهر رمضان فى المسجد الحرام ، جعلت منه ملاذا ليليا لكل
الأجانب
الصفحه ١٤١ :
المكشوفة منه على
سطح الأرض ، مغطاة بطبقة سميكة من الحجر والأسمنت ، وقد بلغنى أن هذه القناة لم
يجر