الصفحه ٢٨٨ :
بين الحين والآخر
، ويكون مستقلا تماما عن الحكام ، يمكن أن يمنعوا الحكام من ممارسة أى نفوذ لا
لزوم
الصفحه ٩ : ، لا نجد اسما من بين أسماء
أولئك الذين استكشفوا الجزيرة العربية ، يستحق الثناء والتقدير أكثر من اسم
الصفحه ٣٩ : يكادون
يكونون جميعا يعملون بالتجارة ، ولا يمارسون أى نوع من الصناعات أو الحرف اللهم
إلا باستثناء الأشيا
الصفحه ٧٢ : ، إلا
إذا كان دافعه إلى هذا العمل هو الخوف من الموت جوعا ، وما إن يتحسن حال مثل هذا
المواطن حتى يتوقف عن
الصفحه ٢٤٩ : سطحية ، يندر ألا يصيب شيئا من طباعهم الطيبة. المكيون مؤدبون مع بعضهم
البعض ، ومع الأجانب والغرباء أيضا
الصفحه ٢٧٠ : ء الشمالية التى
يندر ألا يسقط المطر فيها فى المواسم المناسبة.
حكومة مكة
مناطق كل من مكة ،
والطائف
الصفحه ٢٩٢ :
الخيالة فكانوا
مسلحين بالحراب والرماح. عندما كان الشريف غالب يدخل حربا من الحروب ، كانت تلك
القوة
الصفحه ٤٣ : طريقها إلى البحر الأبيض المتوسط. وتجىء العائدات من تلك المشتروات إما على
شكل بضائع يجرى تصريفها فى الحجاز
الصفحه ٦٤ :
أحد عشر دكانا
للملابس ، يجرى فيها كل صباح بيع مختلف الملابس بطريقة المزاد العلنى. القسم
الأكبر من
الصفحه ١٠٩ :
أجنبى ، وأجبته بأنى لا أعرف شيئا عن الحرب إلا بقدر قراءتى فى الكتب. رد على
متعجبا : «لا ، لا ، أنتم أيها
الصفحه ١٣٧ :
جوار بعضهما يعد
مساحة كافية لعرض الشارع. ومع هذا كان من الضرورى فى مكة أن يكون المرور واسعا
وحرا
الصفحه ١٤٠ : وبذلك فهى تختلف فى ذلك عن سائر السواد الأعظم من
المدن الشرقية ، التى لكل حى من أحيائها بوابته الخاصة
الصفحه ٢١١ :
فى العام ٢٢٦
الهجرى ، وأثناء حكم الخليفة المعتصم بالله جرى تغطية بئر زمزم من أعلى ، كانت
البئر من
الصفحه ٤٥ :
المعادية فى البحر الأحمر ، بين التجار والاستفادة من مزايا تلك المعاهدة إلى عام
١٨١٥ م ، عند ما قامت السفينة
الصفحه ٥٦ :
خمسة محلات تبيع
الفول ، هذه المحلات لا تبيع الفول إلا للإفطار فقط فى الصباح ، وذلك فى ساعة
مبكرة