الصفحه ٢٨٤ :
البديلان يزورانه كان يقف من مقعده ويحتضنهما ، على الرغم من عدم اختلاف ملبسهما
عن ملبس بقية سكان الصحرا
الصفحه ٩٠ :
سلسلة الجبال
العظيمة ، وبدءا من جدة إلى أن وصلنا إلى هذا المكان كان طريقنا ، على الرغم من
وجوده
الصفحه ١٤٧ :
هؤلاء الزنوج
يقيمون فى مكة ، ونساؤهم يقمن بعمل مشروب مسكر يصنعنه من الذرة ، ويسمونه البوظة ،
التى
الصفحه ١٧٢ :
وترتبط تلك
الأعمدة الحاملة ببعضها البعض عن طريق عقود بارزة ، يحمل كل أربعة منها قبة صغيرة
، مكسوة
الصفحه ٩٥ : من محطة الطائف المنخفضة. لاحظت فى شىء من الدهشة عدم بناء أى محل من محلات تزجية
وقت الفراغ على هذه
الصفحه ١٥٢ :
خلال مقامى فى مكة
كان المسعى شبيها بسوق من أسواق إسطنبول. هذه دكاكين كثيرة يملكها أتراك جاءوا من
الصفحه ٢٢٩ :
الإجراء لكن المكيين يتباهون به لأنه يميزهم عن غيرهم ، ويستبعد غيرهم من السكان
ويحرمهم من الادعاء فى
الصفحه ٤٨ :
من القاهرة ،
ويأتى أصلا من سواحل آسيا الصغرى (*). أما الخشب الذى يستعمل فى الحديّدة وفى المخا
الصفحه ٨٤ :
التلال ، ووصلنا
بعد ساعتين من مسيرنا من الهدا إلى كوخ آخر من أكواخ القهوة ، يطلق الناس عليه اسم
الصفحه ٨٥ :
يمر بشمالى مكة ، هذا الطريق يتفرع فى منطقة الهدا ، ويعبر الطريق القادم من مكة
إلى وادى فاطمة ، ـ ويتصل
الصفحه ١٦٤ :
مسافة كبيرة فى
اتجاه الشمال ، فلا بد من إدخاله ضمن الضواحى. وإذا ما واصلنا السير فى السهل ،
نشاهد
الصفحه ٢٢٦ :
أحفاد تلك القبيلة العريقة التى كانت تحمل هذا الاسم ، وعميد عائلة من تلك
العائلات الثلاث هو ما يسمونه
الصفحه ٥١ : إلا فى المنازل والبيوتات الخاصة.
٢ ـ الشيشة (ويسميها
الناس الأرجيلة فى سوريا) ، وهى أصغر حجما من
الصفحه ٥٣ :
نادرا ما يراه أهل
الحجاز. يشيع بين جميع الطبقات هنا ، شرب كوب من السمن ، يجرى بعدها شرب القهوة
الصفحه ٩٧ :
مكة ، يتعين عليهم
ارتداء ملابس الإحرام قبل أن يلاحظهم أحد ، هناك حوض (خزان) صغير مهدم بالقرب من