الصفحه ١٧٣ :
فقل : رءوس
الأعمدة كلها من الطراز الإسلامى الجاف ، بعض هذه الأعمدة التى خدمت واستعملت فى
مبانى
الصفحه ١٩١ :
فى أية ساعة من
ساعات اليوم يمكن أن نرى الناس فى بهو الأعمدة مشغولين بقراءة القرآن والكتب
الدينية
الصفحه ٢٠٤ :
يتنقلون من رجل
إلى رجل ، ويضعون أمام كل واحد منهم قطعا قليلة من اللحم ، ومن خلفهم الشحاذون ،
الذى
الصفحه ٢٠٧ :
جرهم ، بعد وفاة (سيدنا)
إسماعيل باغتصاب ملكية كل من بئر زمزم والكعبة. أثناء مقامهم فى هذا الوادى
الصفحه ٢٦٥ : كتابة المسيحيين
الآخرين المقيمين فى البلاد. الأشخاص الخبيرين ، يعرفون من عنوان الخطاب ، المنطقة
والجنس
الصفحه ٢٦٨ : طائشة أو عابرة ، التى تسود فى كل من الشرق وأوروبا ، والتى
مفادها أن الأزمان الماضية كانت أحسن من الأزمان
الصفحه ٢٨٩ : مكة ، من خزانته ما قيمته مائة كيس (صرة). بعد الغزو الذى قام به محمد على
باشا بدأ القاضى يستعيد أهميته
الصفحه ١٠ : العربية ، وإنما
للأشياء الكثيرة التى وقف عليها فى هذا العدد القليل من الأشياء التى رآها ، وهذا
راجع إلى
الصفحه ١٨ : تسمية العارض على أنها منطقة من مناطق الجزيرة العربية
، لكن يبدو أن العارض هذه مثل اليمامة تماما. يرى بعض
الصفحه ٢٩ :
الوفاء بالدين ، أو احترامى الذى تأكد منه بعد أن قرأ خطاب الائتمان الذى أحضرته
معى. ولما كانت مسألة تقدمى
الصفحه ٧٦ :
الخاصة بحرب
الحجاز والتصرف فى موارد ذلك البلد. وقد جرت الإفادة من طوسون عن طريق تجواله
بالقوات
الصفحه ٧٩ :
، ويصل الأمر إلى حد العراك بصوت عال ، وكنا ننجح دوما فى تقليل المبلغ إلى ما هو
أقل من المطلوب ، وعندما
الصفحه ١٠١ :
من أنه كان مواطنا
من مواطنى إسطنبول ، وإما من خلال اللغة الإيطالية ، بواسطة بوسارى الذى كان
مواطنا
الصفحه ١٠٦ :
بهذا التفسير.
سؤال
: دعنا هنا نسوى
أمورنا مع الوهابيين ، وبعدها سوف أتخلص من المماليك على وجه السرعة
الصفحه ١٦١ : يطلق عليهما شعب (صنجر) ، وهما من بين أهم الأجزاء القديمة فى المدينة ،
التى كان القرشيون يعيشون فيها من