الصفحه ٢٧١ :
كل عام على بليسه
يجرى إحضارها من إسطنبول بواسطة القفطانجى باشا ، وفى إطار المراسيم والاحتفالات
الصفحه ٢٨٦ :
الملبس ، أو وقار
المظهر ، نجد أن البنات التعيسات يبقين محبوسات فى منزل والدهن. لقد رأيت ولدا من
الصفحه ٢٩٦ :
المنطقة من غضبه ،
لكن فى ربيع العام ١٨١٥ الميلادى ، انتشر الطاعون انتشارا واسعا وعنيفا على النحو
الصفحه ١٩ : الآخرين (*).
قد نتساءل عن
السبب الذى جعل رحالنا البحاثة فى كل الأحيان لا يتعلم من أحد المواطنين النابهين
الصفحه ٤٥ :
المعادية فى البحر الأحمر ، بين التجار والاستفادة من مزايا تلك المعاهدة إلى عام
١٨١٥ م ، عند ما قامت السفينة
الصفحه ٥٦ : . الفول الذى يباع هنا هو من نوعية الفول المصرى الذى يجرى سلقه أو تسويته فى
الماء ، ويأكله الناس مع شىء من
الصفحه ٧٣ :
شحاذ. عدد
الشحاذين فى كل من مكة وجدة كبير جدا ، وتجار جدة كلهم يعلمون أن الجداوى لا يمكن
أن يلجأ
الصفحه ١٠٧ :
سؤال
: سهل الله لك
طريقك! لكنى أرى أن سفرك الكثير على هذا النحو يعد نوعا من الحماقة والجنون ، دعنى
الصفحه ١٢٧ : توجد
حلبة من الحجر ، يصل ارتفاعها حوالى ستة أقدام أو ثمانية فوق مستوى ارتفاع الشارع
، وفيها بعض الدرج
الصفحه ١٣٩ :
قبل الغزو الوهابى)
لم يعد كثير من المكيين يجنون فائدة من وراء منازلهم ، وبالتالى وجدوا أنفسهم
الصفحه ١٧٣ :
فقل : رءوس
الأعمدة كلها من الطراز الإسلامى الجاف ، بعض هذه الأعمدة التى خدمت واستعملت فى
مبانى
الصفحه ١٩١ :
فى أية ساعة من
ساعات اليوم يمكن أن نرى الناس فى بهو الأعمدة مشغولين بقراءة القرآن والكتب
الدينية
الصفحه ٢٠٢ : سبيل الهدية ، إلى المسجد
الحرام ، عندما يكونون صبية صغارا ، ويرسل مع كل طواشىّ من هؤلاء الطواشية مبلغ
الصفحه ٢٠٤ :
يتنقلون من رجل
إلى رجل ، ويضعون أمام كل واحد منهم قطعا قليلة من اللحم ، ومن خلفهم الشحاذون ،
الذى
الصفحه ٢٠٧ :
جرهم ، بعد وفاة (سيدنا)
إسماعيل باغتصاب ملكية كل من بئر زمزم والكعبة. أثناء مقامهم فى هذا الوادى