الصفحه ١٥٧ : والطواف حول الكعبة.
فى الطرف الشرقى
من السويقة يتغير اسم الشارع إلى شارع الشامية ، الذى ينطبق أيضا على
الصفحه ٢٠٦ : ء الكعبة من الجبال الخمسة
الشريفة ، جبل لبنان ، طور سيناء (جبل سيناء) ، والجودى (الاسم الذى يطلقه
المسلمون
الصفحه ٢٠٨ :
كانت قبيلة قصى
أول من بنى منازل حول الكعبة ، كانوا يعيشون فى تلك المنازل فى فترة النهار ،
لكنهم
الصفحه ٢١٤ :
فى العام ٨٠٢
الهجرى ، دمر حريق الجانبين الشمالى والغربى من المسجد الحرام ، وبعد ذلك بعامين ،
أعيد
الصفحه ٢٢٥ :
فى العام ٨٦٥
الهجرى عندما أرسل شاه روخ ملك فارس كسوة فاخرة للكعبة من الداخل (*).
أمام باب السلام
الصفحه ٢٣٣ :
ما تنطوى عليه هذه
التجارة من قوة ، إضافة أيضا إلى المصاعب التى صاحبت انتشار الإسلام. الخدم
الصفحه ٢٥٠ : مرة ، ترى الصغير يقبل يد الكبير ، أو يقبل الأدنى يد الأعلى من حيث المقام ،
فى حين يقوم الآخر برد
الصفحه ٢٥١ :
المكيون يضيفون
إلى هذه الصفات الحميدة صفة أخرى ، لا بد من ذكرها لهم ؛ المكيون جنس أو عرق متباه
الصفحه ٢٥٤ :
المسجد الحرام يغص
فقط بالغرباء والأجانب ، فى حين ترى الكثير من المكيين وهم يدخنون فى دكاكينهم فى
الصفحه ٢٧٠ :
رمادية اللون ،
حصل عليها من السلالة التى لدى الشريف غالب ، ويبلغ ثمن تلك الفرس حوالى عشرين
كيسا
الصفحه ٢٧٢ :
يكونون مع قتادة جزءا من قبيلة أبو نيمة الكبيرة. وقد نزع القسم الأكبر من ذوى
بركات ، واستقر الكثيرون منهم
الصفحه ٢٧٨ :
الشريف سرور
الصغيرين : عبد الله بن سرور وسيد بن سرور ، اغتصاب الحكم من عمهما لكنهما فشلا فى
ذلك
الصفحه ٢٩٢ :
الخيالة فكانوا
مسلحين بالحراب والرماح. عندما كان الشريف غالب يدخل حربا من الحروب ، كانت تلك
القوة
الصفحه ١٧ :
وعملا بنصيحة معد
الكتاب ، جرى فى الخريطة إدراج كثير من الأماكن الواقعة على الحدود الشرقية للحجاز
الصفحه ٢٥ : صباح اليوم
الخامس عشر من شهر يوليو من العام ١٨١٤ الميلادى ، قصدت منزل شخص سبق أن حملت إليه
خطاب توصية