الصفحه ١٨٩ :
بذلك أكون قد وصفت
كل البنايات الموجودة داخل مسور المسجد الحرام (*).
الأرض الزلطية ،
هى وجزء من
الصفحه ١٩٧ :
للحرم ، وكان
الهدف منها أن تكون مدارس عامة ، لأن الاسم الذى يطلق على هذه المنازل هو المدارس
: هذه
الصفحه ١٩٨ :
بالمحاكم هنا هو
بيت العدالة ، وهو يقع بالقرب من باب زيادة ، هذا البيت عبارة عن مبنى جيد البنا
الصفحه ١٩٩ :
حيث المساحة.
تاريخ بيت الله أتى عليه كثير من العلماء العرب ، ولم تجر توسعة المسجد الحرام إلا
فى
الصفحه ٢١٠ :
فى أواخر القرن
الأول الهجرى ، كان الوليد بن عبد الملك أول من أقام أعمدة فى المسجد. وهو الذى
أمر
الصفحه ٢١٢ : المدينة المنورة التى اختارها القرامطة لتكون موطنا من مواطن إقامتهم. كان
القرامطة يأملون أن يأتى المسلمون
الصفحه ٢٢١ :
من سور القرآن ،
التى نسميها السورة الرابعة والتسعين التى تبدأ بقوله سبحانه وتعالى : «ألم نشرح
لك
الصفحه ٢٣٩ :
يقال إن الهنود
بخلاء تماما ، ومن واقع ما رأيته من الهنود فى منازل بعض تجارهم الأول ، أرى أنهم
الصفحه ٢٥٣ :
أى ركن من أركان
مكة ، ينظر المكيون إلى ذلك كله باعتباره معجزات حقيقية من عند الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٢٦٤ : تعد أغنى الأسواق من حيث الكتب فى الشرق كله ، كما
أنها تعد الأرخص من حيث أسعار الكتب نظرا لعدم تردد
الصفحه ٢٦٩ :
عند عقد القران
يجرى حمل المهر فى موكب من منزل العريس إلى منزل العروس ، ويجرى حمل المهر على
كرسيين
الصفحه ٢٧٣ : المضطهدين ، وليس للمحاولات العلنية التى
تستهدف الخروج على سلطته. كانت الحروب ، تحدث فى كثير من الأحيان
الصفحه ٢٧٩ :
الأحيان ، وكان
هناك عدد كبير أيضا من الإبل. أبلغنى واحد من كبار خدم الشريف غالب الطاعنين فى
السن
الصفحه ٢٨٨ :
بين الحين والآخر
، ويكون مستقلا تماما عن الحكام ، يمكن أن يمنعوا الحكام من ممارسة أى نفوذ لا
لزوم
الصفحه ٢٩٧ :
السورية أصابتنى نوبة إسهال حاد ، نجوت منها عندما شرعت فى السفر إلى المدينة
المنورة. فى تلك الأيام وعندما