الصفحه ٢١٦ :
المخطبة. أثناء
مقامى فى مكة ، كان العمال مشغولين بإنشاء المبنى المقام فوق المولد فى موقعه
السابق
الصفحه ٢٣٦ :
فى زمن السلم مع
المناطق الداخلية تروج التجارة رواجا كبيرا مع البدو وبخاصة مع سكان مدن نجد ،
الذين
الصفحه ٢٤٨ : الإفطار مع طلوع الشمس ، ولا يأكلون بعد ذلك إلا عند غروب الشمس ، كما هو
الحال فى بلاد الزنوج ليس من اللياقة
الصفحه ٢٥١ :
، على الرغم من أن تباهيهم لا يقوم على قيم داخلية ، وهذا التباهى مفضل على
العبودية الصارخة التى تتجلى فى
الصفحه ٢٧٠ : ، هذه الفرس كانت مخلوقا جميل الشكل ، وهى الفرس الجميلة الوحيدة من نوعها
التى التقيتها فى الحجاز. بدو
الصفحه ٢٨٩ : ، مواكبا بذلك انحسار نفوذ الشريف. عندما كنت فى
مكة ، كانت القضايا كلها يجرى البت فيها فى المحاكم. لم يحدث
الصفحه ٢٩٣ : بالقليل. وهنا يمكن
لنا القول : إن الشريف غالب لم يحدث طوال سنى حكمه أن عاش فى حدود مداخيله وموارده
، ومع
الصفحه ٢٩٦ :
المنطقة من غضبه ،
لكن فى ربيع العام ١٨١٥ الميلادى ، انتشر الطاعون انتشارا واسعا وعنيفا على النحو
الصفحه ٣٦ :
اعتلال صحة الناس
فى جدة ربما يكون راجعا إلى الماء. ونظرا لأن جدة تحمل اسم إحدى القلاع التركية
الصفحه ٣٩ :
هذا الخليط من
الأعراق فى جدة ناتج عن الحج الذى يقوم خلاله التجار الأثرياء بزيارة الحجاز ومعهم
الصفحه ٤٦ : بالتجارة الهندية ؛ كان الرجل صاحب سفينتين ،
حمولة كل منهما أربعمائة طن ، وتعملان فى تجارة الهند ، إضافة إلى
الصفحه ٤٧ : يكن الشريف غالب الوحيد الذى يفعل ذلك ، فى مصر على سبيل المثال ، كان الباشا
يقوم فى معظم الأحيان بتوزيع
الصفحه ٥٨ : . والمشمش يجرى نزع بذوره وتحويله إلى عجينة ، ثم
يجرى نشره على أوراقه إلى أن يجف فى ضوء الشمس ، وبذلك يتحول
الصفحه ٦٣ :
حبات السبح الزجاجية يجرى تصديرها من جدة إلى كل من سواكن والسوق الحبشية ، هذه
الحبات منها ما يصنع فى
الصفحه ٦٧ :
فقط ، وإن ذلك جاء
نتيجة للكساد التجارى على مستوى العالم من ناحية ، وتناقص رأس المال فى الليفانت
من