الصفحه ١٢٧ :
المنازل التى تتوسط هذه المسافة ، ويرفع يديه إلى السماء ، ويدعو الله بدعاء قصير
، ويطلب عونه له فى السعى
الصفحه ١٣٥ : الأمين. وقد ألف الفيروز آبادى صاحب القاموس مقالا كاملا عن أسماء مكة. هذه
المدينة تقع فى واد ضيق ورملى فى
الصفحه ١٣٦ : جرداء خالية من
الأشجار. والسلسلة الرئيسية من هذه الجبال تقع فى الجانب الشرقى من المدينة ،
وينحدر الوادى
الصفحه ١٧٢ : ومدهونة باللون الأبيض من الخارج. هذه القباب ، فى رأى قطب الدين ، يصل
عددها إلى مائة واثنين وخمسين قبة. على
الصفحه ١٧٥ : المسجد الحرام أعيد بناؤه بالشكل الذى كان عليه
فى العام ١٦٢٧ الميلادى : كان السيل فى العام السابق لذلك
الصفحه ١٧٨ : . المكيون الحاليون يطلقون الاسم «الحطيم» على الجدار فقط.
يروى فى التراث أن
الكعبة (المشرفة) كانت تمتد فى
الصفحه ١٨٩ : قدما أو ثمانين ، وعرض الواحدة منه حوالى
أربعة أقدام ، مصنوع فى مصر ، ويجرى طى ذلك السجاد بعد أدا
الصفحه ١٩٠ :
شخص وثمانية آلاف ، وكذلك الغرض الذى جاءوا من أجله ، كل ذلك لا بد أن يترك
انطباعا فى نفس ذلك المتفرج
الصفحه ١٩٣ : لتجف بين الأعمدة. كثير من الحجاج يشترون من مكة أكفانهم التى يريدون أن
يدفنوا فيها ، ويقومون هم أنفسهم
الصفحه ١٩٩ :
حيث المساحة.
تاريخ بيت الله أتى عليه كثير من العلماء العرب ، ولم تجر توسعة المسجد الحرام إلا
فى
الصفحه ٢٠٢ : طويلة فى يده. الوصف الذى أورده «د. أوهون» عن هؤلاء الطواشية صحيح تماما ،
وقد قارنت ما كتبته عن هذا
الصفحه ٢١٢ :
حمل القرامطة
الحجر إلى الحجر (*). التى هى بقعة خصبة فى الصحراء ، على طريق الحج السورى ،
شمالى
الصفحه ٢٢٥ :
فى العام ٨٦٥
الهجرى عندما أرسل شاه روخ ملك فارس كسوة فاخرة للكعبة من الداخل (*).
أمام باب السلام
الصفحه ٢٤٣ : ، ويبدأون فى تلاوة الدعاء
، والأجر الذى يتقاضاه المطوف نظير هذه العملية يقدر بحوالى نصف قرش ، وقد سمعت
الصفحه ٢٤٦ : وزوجاته وأطفاله يستعملون الشيشة بصورة مستمرة ، والتبغ
الذى يستخدم فى هذه النرجيلة يكلف كثيرا جدا