الصفحه ٢٨ : الطائف ، قد أتى على ذكر اسمى
أمام يحيى أفندى طبيب طوسون باشا ولد محمد على باشا ، الذى كان فى ذلك الوقت
الصفحه ٤٦ : الطريق كانوا كلهم تحت أمر محمد على
باشا ورهن إشارته.
كان حاكم جدة
السابق (الشريف غالب) مشغولا تماما
الصفحه ٤٩ :
بعدد من الحجاج
الذاهبين إلى المدينة المنورة لزيارة قبر [سيدنا] محمد صلىاللهعليهوسلم. القافلة
الصفحه ٧٠ :
الإسبانى والنقود المسكوكة فى إسطنبول. كانت العملات المصرية كلها مستبعدة (*) ، لكن اعتبارا من وصول قوات محمد
الصفحه ٧٣ : ، قبل حكم محمد على باشا ، اعتمادا كليا على الشريف.
أدت سلطة شريف بك
إلى التقليل إلى حد كبير من أهمية
الصفحه ٧٥ : طوسون ولد محمد على ، وذلك نظير
خدماته التى قدمها للباب العالى. سوف آتى على ذكر تفاصيل هذه الحرب فى موضع
الصفحه ٧٨ :
تكييفها لتناسب العادات والأفكار الراسخة عند رعايا محمد على باشا الجدد ، وكان
الشريف بكل قوته شبيها بشيخ
الصفحه ٨٠ : يجرى توجيه موارد مصر إلى تلك
النقطة بواسطة محمد على الذى يمتلك مصر بلا منازع ، فإن العرب سيثأرون
الصفحه ٩٠ : أمر من محمد على باشا. كانت المنطقة المحيطة
بالطريق برية تماما ، إذ كانت تغطيها كتل كبيرة من الأحجار
الصفحه ٩٩ : أن أخالف تلك الأوامر ، ومع ذلك تمسكت تماما بما قلته ،
وعاد بوسارى مترددا إلى محمد على باشا ، الذى كان
الصفحه ١٠٤ : طوسون باشا ولد محمد على حاكما
عليها ، فقد التمست إلى بوسارى أن يطلب من الباشا فرمانا أو جواز سفر ، يرخص
الصفحه ١١٣ : حاليا ، فإن محمد
على جعل منها مركزا للرئاسة. منازل الطائف صغيرة فى معظمها ، لكنها مبنية من الحجر
، غرف
الصفحه ١١٥ :
، وبنى محمد ، والثمالة كلها من ثقيف ـ راجع العصمى.
الصفحه ١١٦ : الأشراف ،
وقد نجا من سيوف الوهابيين بمعجزة ، وقد أعاد محمد على باشا ذلك الرجل إلى منصبه ،
لكن هذا المنصب
الصفحه ١٢٨ : ء وأخرى قبل طلوع النهار.
قبل عصر محمد صلىاللهعليهوسلم ، وعندما كان الناس يعبدون الأصنام فى الجزيرة