الصفحه ٢٦ : وتزكية من محمد المحروقى (*) ، التاجر الأول فى القاهرة ، إلى عربى الجيلانى ، أغنى
تجار جدة ، لكنى كنت أعلم
الصفحه ٥٩ : يلتمسون له الأعذار
، مدعين أن رفع محمد على باشا لأسعار الحبوب هو الذى يجعل بدو الحجاز يخدمون مصلحة
محمد
الصفحه ١١٢ : جيدا أنى (الشيخ إبراهيم أو إن شئت فقل بوركهارت) لم أكن مسلما ، وأن
صداقته (أى محمد على) مع الإنجليز هى
الصفحه ٢٠٨ : بئر ، كانت موجودة داخل الكعبة فى ذلك الوقت. حدث ذلك يوم أن
كان محمد صلىاللهعليهوسلم فى سنى شبابه
الصفحه ٢٨٥ : ـ وذلك
أثناء مقامى فى مكة ـ فى العمل مرشدين وأدلاء مع جيش محمد على باشا ، أو بدمجهم ،
بواسطة محمد على
الصفحه ٢٩٠ :
أخضع محمد على
باشا ميناء ينبع ـ شأنه شأن ميناء جدة ـ للظروف نفسها على الرغم من أن الشريف كان
قد
الصفحه ٢٧ : أنشأ فيه محمد على مركز رئاسته الخاص بالجيش ، الذى كان ينتوى استخدامه فى
الهجوم على معاقل الوهابيين. كان
الصفحه ٧٤ : الميلادى جرى استبعاد السلطة التركية استبعادا تاما عن
الحجاز.
فى العام ١٨١١
الميلادى بدأ محمد على باشا
الصفحه ٩٥ : . طوال مقام محمد على باشا فى كل من مكة
وجدة كانت تصله بصورة منتظمة كميات من ماء النيل لاستخدامها فى الشرب
الصفحه ١٠٠ : دقائق استأنف محمد على باشا الموضوع الذى كان يناقش البدو فيه ، عندما قاطعت
حديثهم. بعد أن انتهى الباشا من
الصفحه ١٠٣ : كل من الباشا والقاضى ، وعرفت أيضا أن تقارير
بوسارى يمكن أن تؤثر تأثيرا كبيرا فى ذهن محمد على. فى ظل
الصفحه ١٠٨ :
الآراء كانت
متأصلة فى واقع الأمر وراسخة ، وجرى تعزيزها من قبل البعثة الفرنسية فى مصر. أردف
محمد
الصفحه ١٤٤ : يقول إن أعدادا كبيرة من أصدقاء محمد صلىاللهعليهوسلم وأتباعه مدفونون فى هذا المكان ، فإنه أصبح من غير
الصفحه ١٥٦ : يدعى محمد ، باشا دمشق ، قبل قرون عدة ، وهذه البنايات تتبع
المسجد الحرام فى الوقت الراهن ، ولما كانت هذه
الصفحه ١٦٣ : ـ ابنة (نبينا) محمد صلىاللهعليهوسلم ، ومسقط رأس أبى بكر رضى الله عنه أحد الخلفاء. هذا الشارع
يشتق اسمه